قال صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء إن حماية المجتمع وصحة وسلامة المواطنين والمقيمين تتطلب من الجميع المساهمة والعطاء في الظروف الراهنة من خلال الالتزام بالتدابير الوقائية والإجراءات الاحترازية لمواجهة جائحة فيروس كورونا، والحرص على حث الجميع في محطينا على الالتزام لتحقق النجاح في هذه المرحلة كما حققناه في مراحل متعددة في مواجهة فيروس كورونا، داعياً سموه إلى مواصلة الالتزام للبحرين لمدة أسبوعين إضافيين وذلك حتى الرابع عشر من شهر أكتوبر المقبل من أجل خفض معدلات الانتشار والبناء على ما تحقق من نجاح في التعاطي مع تحدي فيروس كورونا في جميع مراحله والوصول للنتائج المرجوة.
وأشاد سموه حفظه الله بما أبداه المواطنون والمقيمون من تفاعل وحرص على الالتزام بالإجراءات الاحترازية وفق ما تم تفعيله من دعوات للمساهمة من قبل الجميع ضمن إطار الحملة الوطنية للتصدي لفيروس كورونا، مؤكداً أن الالتزام بالإجراءات من أفراد المجتمع هو خير دعم للجهود الوطنية لفريق البحرين للتصدي لفيروس كورونا بما يمكنه من مواصلة تنفيذ الاستراتيجيات الخاصة بهذا الشأن وفق ما هو مخطط لها حتى الوصول للأهداف المنشودة.
ونوه صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بالتجاوب المجتمعي الكبير للحملة الوطنية للتصدي لفيروس كورونا. مؤكداً سموه أن كل فرد اليوم هو عامل مهم في معادلة خفض الانتشار وتحقيق التطلعات المنشودة في مواجهة فيروس كورونا، والأمل كبير في الوصول للتطلعات عبر تعزيز الالتزام ووضع مصلحة الوطن دائماً في مقدمة الأولويات.
كما أكد صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء أن مملكة البحرين مستمرة بعزم وعزيمة أبنائها في مضاعفة جهودها الرامية إلى التصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19) بما يحفظ صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
وأشاد سموه بجهود الكوادر الطبية والتمريضية وكافة الفرق الداعمة لهم وما يقومون به من دور كبير في التصدي لجائحة فيروس كورونا التي هي محل تقدير من الجميع.
وأشاد سموه حفظه الله بما أبداه المواطنون والمقيمون من تفاعل وحرص على الالتزام بالإجراءات الاحترازية وفق ما تم تفعيله من دعوات للمساهمة من قبل الجميع ضمن إطار الحملة الوطنية للتصدي لفيروس كورونا، مؤكداً أن الالتزام بالإجراءات من أفراد المجتمع هو خير دعم للجهود الوطنية لفريق البحرين للتصدي لفيروس كورونا بما يمكنه من مواصلة تنفيذ الاستراتيجيات الخاصة بهذا الشأن وفق ما هو مخطط لها حتى الوصول للأهداف المنشودة.
ونوه صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء بالتجاوب المجتمعي الكبير للحملة الوطنية للتصدي لفيروس كورونا. مؤكداً سموه أن كل فرد اليوم هو عامل مهم في معادلة خفض الانتشار وتحقيق التطلعات المنشودة في مواجهة فيروس كورونا، والأمل كبير في الوصول للتطلعات عبر تعزيز الالتزام ووضع مصلحة الوطن دائماً في مقدمة الأولويات.
كما أكد صاحب السمو الملكي ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء أن مملكة البحرين مستمرة بعزم وعزيمة أبنائها في مضاعفة جهودها الرامية إلى التصدي لفيروس كورونا (كوفيد 19) بما يحفظ صحة وسلامة المواطنين والمقيمين.
وأشاد سموه بجهود الكوادر الطبية والتمريضية وكافة الفرق الداعمة لهم وما يقومون به من دور كبير في التصدي لجائحة فيروس كورونا التي هي محل تقدير من الجميع.