قال استشاري الأمراض المعدية في المستشفى العسكري، عضو الفريق الوطني للتصدي لفيروس كورونا المقدم طبيب مناف القحطاني، إن جميع الباحثين ونحن جزء منهم إلى الآن لم نرى نتائج دراسة لقاح كورونا، وهي عند الشركة المصنعة للقاح.
وأشار إلى أن طول مدة المناعة تعتمد على كمية المضادات التي يولدها اللقاح، وهي تتراوح بين عدة شهور إلى سنة أو سنتين.
وتابع: سنعلن عن كافة نتائج الدراسة بعد اكتمال التجارب السريرية.
وقال إن اللقاح عند اعتماده، في المرحلة الأولى سيتم إعطاءه للصفوف الأمامية من القطاع الصحي والشرطة والجيش، ومن ثم الفئات الأكثر عرضة للإصابة بكورونا أو لديها أعراض كامنة.
قال إنه من المهم الابتعاد عن التجمعات في المناسبات وتجنبها، كون التجمعات إحدى أسباب زيادة الحالات كما رأينا مسبقًا.
وتابع: أود التأكيد على أهمية أن نلتزم من أجل البحرين بكافة الإجراءات الاحترازية والتعليمات الصادرة".
وأشار إلى أن كل هذه الجهود المبذولة والتكاتف المجتمعي يتطلب تجديدًا للعزم من قبل الجميع لمواصلة تنفيذ الخطط الموضوعة للتصدي للفيروس.
وقال :"نفخر اليوم بوصولنا إلى 1600 متطوع إضافي بعد زيادة حجم التجارب السريرية في البحرين بناءً على رغبة القائمين عليها".
وأكد أن العدد المتبقي للراغبين في التطوع للتجارب السريرية قد شارف على الاكتمال، ما يعكس الحس المسؤول من قبل المتطوعين من مواطنين ومقيمين في مملكة البحرين.
وقال أنهينا بنجاح المرحلة الثالثة من التجارب السريرية بمشاركة 6000 متطوع في 6 أسابيع.
وأشار إلى أن العدد المتبقي للراغبين في التطوع للتجارب السريرية قد شارف على الاكتمال، ما يعكس الحس المسؤول من قبل المتطوعين من مواطنين ومقيمين في مملكة البحرين.
وتابع: "أجدد الدعوة لمن يرغب في التطوع من أجل الإنسانية بالمبادرة والتوجه مباشرة لمركز التجارب السريرية بأرض المعارض والمؤتمرات، القاعة 4، وذلك من الساعة 8 صباحًا إلى 8 مساءً يوميًا".
وتابع: "وأود التأكيد أن المتابعة مستمرة لكافة المتطوعين من قبل الفريق الطبي وستمتد لـ 12 شهرًا من تاريخ أول جرعة".
وقال: "أدعو المتعافين بالتبرع ببلازما النقاهة، وذلك للمساهمة في علاج الحالات القائمة بفيروس كورونا".
وتابع: "فلنضع صحة وسلامة الجميع أمام أعيننا، فلنضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار ونلتزم بما يحفظ صحة وسلامة الجميع".
وشدد على أن صحة وسلامة الجميع يجب أن تكون أولوية قصوى لدى الجميع، فنحن نتكلم عن مجتمع واحد نعيش فيه جنبًا إلى جنب، والتزام فرد واحد يحمي أسرة كاملة، وبحماية أسرة نحمي محيطًا اجتماعيًا بالكامل، وبالتالي نحمي البحرين بإذن الله".
وقال: "نتمنى من الجميع الابتعاد عن إقامة المناسبات في منازلهم باختلافها خلال هذه المرحلة ولغاية 14 أكتوبر الحالي وتجنب التجمعات العائلية كذلك والالتزام بمحيط الأسرة الواحدة فقط".
وأشار إلى أن طول مدة المناعة تعتمد على كمية المضادات التي يولدها اللقاح، وهي تتراوح بين عدة شهور إلى سنة أو سنتين.
وتابع: سنعلن عن كافة نتائج الدراسة بعد اكتمال التجارب السريرية.
وقال إن اللقاح عند اعتماده، في المرحلة الأولى سيتم إعطاءه للصفوف الأمامية من القطاع الصحي والشرطة والجيش، ومن ثم الفئات الأكثر عرضة للإصابة بكورونا أو لديها أعراض كامنة.
قال إنه من المهم الابتعاد عن التجمعات في المناسبات وتجنبها، كون التجمعات إحدى أسباب زيادة الحالات كما رأينا مسبقًا.
وتابع: أود التأكيد على أهمية أن نلتزم من أجل البحرين بكافة الإجراءات الاحترازية والتعليمات الصادرة".
وأشار إلى أن كل هذه الجهود المبذولة والتكاتف المجتمعي يتطلب تجديدًا للعزم من قبل الجميع لمواصلة تنفيذ الخطط الموضوعة للتصدي للفيروس.
وقال :"نفخر اليوم بوصولنا إلى 1600 متطوع إضافي بعد زيادة حجم التجارب السريرية في البحرين بناءً على رغبة القائمين عليها".
وأكد أن العدد المتبقي للراغبين في التطوع للتجارب السريرية قد شارف على الاكتمال، ما يعكس الحس المسؤول من قبل المتطوعين من مواطنين ومقيمين في مملكة البحرين.
وقال أنهينا بنجاح المرحلة الثالثة من التجارب السريرية بمشاركة 6000 متطوع في 6 أسابيع.
وأشار إلى أن العدد المتبقي للراغبين في التطوع للتجارب السريرية قد شارف على الاكتمال، ما يعكس الحس المسؤول من قبل المتطوعين من مواطنين ومقيمين في مملكة البحرين.
وتابع: "أجدد الدعوة لمن يرغب في التطوع من أجل الإنسانية بالمبادرة والتوجه مباشرة لمركز التجارب السريرية بأرض المعارض والمؤتمرات، القاعة 4، وذلك من الساعة 8 صباحًا إلى 8 مساءً يوميًا".
وتابع: "وأود التأكيد أن المتابعة مستمرة لكافة المتطوعين من قبل الفريق الطبي وستمتد لـ 12 شهرًا من تاريخ أول جرعة".
وقال: "أدعو المتعافين بالتبرع ببلازما النقاهة، وذلك للمساهمة في علاج الحالات القائمة بفيروس كورونا".
وتابع: "فلنضع صحة وسلامة الجميع أمام أعيننا، فلنضع مصلحة الوطن فوق كل اعتبار ونلتزم بما يحفظ صحة وسلامة الجميع".
وشدد على أن صحة وسلامة الجميع يجب أن تكون أولوية قصوى لدى الجميع، فنحن نتكلم عن مجتمع واحد نعيش فيه جنبًا إلى جنب، والتزام فرد واحد يحمي أسرة كاملة، وبحماية أسرة نحمي محيطًا اجتماعيًا بالكامل، وبالتالي نحمي البحرين بإذن الله".
وقال: "نتمنى من الجميع الابتعاد عن إقامة المناسبات في منازلهم باختلافها خلال هذه المرحلة ولغاية 14 أكتوبر الحالي وتجنب التجمعات العائلية كذلك والالتزام بمحيط الأسرة الواحدة فقط".