أكد وزير الإعلام علي الرميحي على قرار مجلس الوزراء السعودي برفع مستوى رئاسة مجلس التنسيق المشترك إلى أولياء العهود بالبلدين الشقيقين بما يمثل عمق ما يربط المملكتين الشقيقتين والتنسيق المشترك إزاء مختلف المواقف والقضايا والتحديات وإيماناً من أصحاب الجلالة قائدي البلدين بخصوصية العلاقات البحرينية السعودية وتفردها كنموذج للعلاقات الأخوية الخليجية والعربية والإسلامية.
وقال الرميحي إن رفع مستوى رئاسة مجلس التنسيق المشترك إلى أولياء العهود بالبلدين الشقيقين يأتي تأكيداً على خصوصية وأهمية العلاقات البحرينية السعودية في إطارها الأخوي وتنميتها بما يخدم تطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى وأخيه خادم الحرمين الشريفين، وإن رئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية لمجلس التنسيق المشترك يمثل انطلاقة أخرى لشكل التعاون المقبل وسيفتح المزيد من مجالات وقطاعات التعاون المشترك خصوصاً وأن سموهما يمتلكان الرؤى والحكمة في إدارة دفة الاقتصاد والتنمية في كلا البلدين الشقيقين وتبني النماذج والاستراتيجيات الناجحة التي أثمرت الكثير من الإنجازات والتصدي للتحديات بفضل رؤاهما السديدة.
كما أثنى الرميحي على التعاون الإعلامي في مختلف منصاته بين البحرين والسعودية الشقيقة، والذي استطاع أن يعكس حقيقة وشكل هذه العلاقات الأخوية المتميزة، مشيداً بالتطلع المستمر نحو كل ما يعزز هذا التعاون وتنسيق المواقف الثنائية بما يخدم تطلعات المملكتين الشقيقتين.
وقال الرميحي إن رفع مستوى رئاسة مجلس التنسيق المشترك إلى أولياء العهود بالبلدين الشقيقين يأتي تأكيداً على خصوصية وأهمية العلاقات البحرينية السعودية في إطارها الأخوي وتنميتها بما يخدم تطلعات حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى وأخيه خادم الحرمين الشريفين، وإن رئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بالمملكة العربية السعودية لمجلس التنسيق المشترك يمثل انطلاقة أخرى لشكل التعاون المقبل وسيفتح المزيد من مجالات وقطاعات التعاون المشترك خصوصاً وأن سموهما يمتلكان الرؤى والحكمة في إدارة دفة الاقتصاد والتنمية في كلا البلدين الشقيقين وتبني النماذج والاستراتيجيات الناجحة التي أثمرت الكثير من الإنجازات والتصدي للتحديات بفضل رؤاهما السديدة.
كما أثنى الرميحي على التعاون الإعلامي في مختلف منصاته بين البحرين والسعودية الشقيقة، والذي استطاع أن يعكس حقيقة وشكل هذه العلاقات الأخوية المتميزة، مشيداً بالتطلع المستمر نحو كل ما يعزز هذا التعاون وتنسيق المواقف الثنائية بما يخدم تطلعات المملكتين الشقيقتين.