قال النائب د.عبدالله الذوادي إن زيادة أواصر التعاون والعلاقات مع المملكة العربية السعودية من خلال رفع مستوى رئاسة مجلس التنسيق المشترك إلى أولياء العهود بالبلدين سيعود على مزيد من الاستقرار والنمو الاقتصادي وتحقيق التطلعات لمستقبل مزدهر وملبي لطموح الشعبين الشقيقين في تطوير كافة المجالات المشتركة.
وأكد الذوادي أن الأحداث التي تدور في المنطقة واستهداف الدولتين من خلال التدخلات الخارجية والمنظمات الإرهابية تتطلب مزيداً من التعاون الأمني والعسكري وتبادل المعلومات وتنسيق المواقف المشتركة بما يتناسب مع تحديات المنطقة والسعي إلى مزيداً من الاستقرار وحفظ الأمن، وتطوير التعاون في مجال الأمن السيبراني لحماية الأنظمة والشبكات من الهجمات الرقمية وهي إحدى الأدوات العصرية لصد الهجمات، لافتاً إلى أن هذه ملفات هامة لطرحها على طاولة المجلس التنسيقي المشترك بين البلدين بالإضافة إلى الملفات الهامة الأخرى كالأمن الغذائي والتبادل التجاري والسياحي والثقافي بما يعود على الاقتصاد الوطني للبحرين والسعودية.
وأشار إلى أن المجلس التنسيقي برئاسة أولياء العهود سوف يطوّر التعاون بصورة متسارعة ومدروسة وتعكس الإدارة الفريدة لوليي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وما حققاه من نتائج إيجابية في العمل الحكومي والقيادي.
وأكد الذوادي أن الأحداث التي تدور في المنطقة واستهداف الدولتين من خلال التدخلات الخارجية والمنظمات الإرهابية تتطلب مزيداً من التعاون الأمني والعسكري وتبادل المعلومات وتنسيق المواقف المشتركة بما يتناسب مع تحديات المنطقة والسعي إلى مزيداً من الاستقرار وحفظ الأمن، وتطوير التعاون في مجال الأمن السيبراني لحماية الأنظمة والشبكات من الهجمات الرقمية وهي إحدى الأدوات العصرية لصد الهجمات، لافتاً إلى أن هذه ملفات هامة لطرحها على طاولة المجلس التنسيقي المشترك بين البلدين بالإضافة إلى الملفات الهامة الأخرى كالأمن الغذائي والتبادل التجاري والسياحي والثقافي بما يعود على الاقتصاد الوطني للبحرين والسعودية.
وأشار إلى أن المجلس التنسيقي برئاسة أولياء العهود سوف يطوّر التعاون بصورة متسارعة ومدروسة وتعكس الإدارة الفريدة لوليي العهد صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وما حققاه من نتائج إيجابية في العمل الحكومي والقيادي.