أكد سفير مملكة البحرين في الرياض الشيخ حمود بن عبدالله آل خليفة عمق العلاقات الأخوية الراسخة بين مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة في ظل ما يربط بينهما من وشائج القربى والمصير المشترك، وسعيهما المتواصل نحو تعزيز تلك العلاقات والارتقاء بها إلى مستويات أرحب في مختلف المجالات.
وأوضح أن صدور قرار مجلس الوزراء السعودي برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية بإجراء مباحثات مع الجانب البحريني تهدف إلى رفع مستوى رئاسة مجلس التنسيق السعودي البحريني المشترك إلى مستوى أولياء العهود في البلدين الشقيقين، تجسد عمق العلاقات الأخوية المتوارثة عبر الأجيال من الأجداد إلى الأبناء فالأحفاد.
ونوه بأن التجاوب البحريني مع القرار السعودي جاء سريعاً ومرحَباً به من قبل لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وبيّن الشيخ حمود بن عبدالله أن تلاقي إرادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على هذا الهدف الكبير هو تعبير أصيل عن الحرص على تلبية تطلعات شعبيهما الشقيقين بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز مسيرة عمل مجلس التعاون لدول الخليج العربية.
وأوضح أن صدور قرار مجلس الوزراء السعودي برئاسة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، عاهل المملكة العربية السعودية بإجراء مباحثات مع الجانب البحريني تهدف إلى رفع مستوى رئاسة مجلس التنسيق السعودي البحريني المشترك إلى مستوى أولياء العهود في البلدين الشقيقين، تجسد عمق العلاقات الأخوية المتوارثة عبر الأجيال من الأجداد إلى الأبناء فالأحفاد.
ونوه بأن التجاوب البحريني مع القرار السعودي جاء سريعاً ومرحَباً به من قبل لدن حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، ملك مملكة البحرين، وصاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء.
وبيّن الشيخ حمود بن عبدالله أن تلاقي إرادة حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة وأخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على هذا الهدف الكبير هو تعبير أصيل عن الحرص على تلبية تطلعات شعبيهما الشقيقين بما يخدم المصالح المشتركة ويعزز مسيرة عمل مجلس التعاون لدول الخليج العربية.