حسن الستري
أكدت صاحبات صالونات نسائية أن الخدمات الممنوعة عليهن بسبب جائحة كورونا (كوفيد 19) يمارسها العمالة السائبة وأصحاب الفيزا المرنة في منازل الزبائن، كالاستشوار والمكياج والحفاف بالخيط والمساج، وشكون من كثرة الرسوم واستمرارها عليهم حتى في ظل الجائحة.
وأكدن أن لديهن من الهموم والعوائق التي تعتصر الصالونات ما يجعلها تغلق أبوابها، ونوهن إلى أن المشكلة الكبيرة التي يعانين منها هي مبالغ نهاية الخدمة للأجانب، وأوضحن أن "تعطيل الصالونات لفترة 3 أشهر ترتب عليه جميع الالتزامات ما أدى لتراكم الديون، حيث تم بعد الفتح الجزئي للصالونات تعطيل 80% من أنشطتها وقوتها التشغيلية للصالح العام، ونحن لا نختلف مع ذلك، ولكن ترتب على ذلك عزوف من الناس عن الذهاب للصالونات".
وذكرن أن "قلة الزبائن هو سبب كثرة وتعدد الصالونات في الأزقة و"الحارات" والشوارع العامة"، ولفتن إلى أن "حرية انتقال العمالة سبب لثاني الأزمات، فالفيزا المرنة جعلت العاملة التي نجلبها بمبالغ ضخمة تنافسنا".
أكدت صاحبات صالونات نسائية أن الخدمات الممنوعة عليهن بسبب جائحة كورونا (كوفيد 19) يمارسها العمالة السائبة وأصحاب الفيزا المرنة في منازل الزبائن، كالاستشوار والمكياج والحفاف بالخيط والمساج، وشكون من كثرة الرسوم واستمرارها عليهم حتى في ظل الجائحة.
وأكدن أن لديهن من الهموم والعوائق التي تعتصر الصالونات ما يجعلها تغلق أبوابها، ونوهن إلى أن المشكلة الكبيرة التي يعانين منها هي مبالغ نهاية الخدمة للأجانب، وأوضحن أن "تعطيل الصالونات لفترة 3 أشهر ترتب عليه جميع الالتزامات ما أدى لتراكم الديون، حيث تم بعد الفتح الجزئي للصالونات تعطيل 80% من أنشطتها وقوتها التشغيلية للصالح العام، ونحن لا نختلف مع ذلك، ولكن ترتب على ذلك عزوف من الناس عن الذهاب للصالونات".
وذكرن أن "قلة الزبائن هو سبب كثرة وتعدد الصالونات في الأزقة و"الحارات" والشوارع العامة"، ولفتن إلى أن "حرية انتقال العمالة سبب لثاني الأزمات، فالفيزا المرنة جعلت العاملة التي نجلبها بمبالغ ضخمة تنافسنا".