أظهرت إحصائية خاصة بإجمالي الشكاوى والطلبات الواردة لمحافظة العاصمة حتى الربع الثالث من العام 2020، تلقي المحافظة 1107 شكوى أو طلب أو اقتراح، توزعت بين 42% اجتماعية، في 47% خدمية، أما الأمنية فبلغت نسبتها 11%.
وجاءت مصادر تلقي هذه الشكاوى والطلبات والمقترحات بين 161 عبر مكتب الاستعلامات والشكاوى بالمحافظة، و9 منها عبر مجلس المحافظة الأسبوعي الافتراضي، في حين تلقت المحافظة من نواب الدوائر بالعاصمة 293 شكوى وطلب، و406 عبر برنامج "تواصل"، أما تطبيق "عاصمتي” للهواتف الذكية فبلغ ما ورد عبره 227 شكوى وطلب، و11 شكوى عبر برنامج صباح الخير يا بحرين.
وتأتي حصيلة هذه الأرقام بفضل استغلال المحافظة لأكثر وأهم القنوات التواصلية تأثيراً، إذ يبلغ مجموع هذه القنوات 20 قناة بشقيها المباشر وغير المباشر، ما من شأنه أن يضفي مزيدًا من المرونة والسرعة على آليات التواصل بين المحافظة والمواطنين والمقيمين، وبالتالي يحقق ذلك تنوعًا حقيقيًا بين رغبات مختلف فئات المجتمع، إذ تسعى محافظة العاصمة من تنويع قنوات الاتصال إلى الوصول لأكبر شريحة ممكنة من المواطنين والمقيمين؛ بغرض تلمس احتياجاتهم ومطالبهم والمشاكل التي تؤرقهم، والعمل على إيجاد الحلول الناجعة لها بالتعاون مع الجهات المختصة، بما يحقق أهداف التنمية المستدامة.
وجاءت مصادر تلقي هذه الشكاوى والطلبات والمقترحات بين 161 عبر مكتب الاستعلامات والشكاوى بالمحافظة، و9 منها عبر مجلس المحافظة الأسبوعي الافتراضي، في حين تلقت المحافظة من نواب الدوائر بالعاصمة 293 شكوى وطلب، و406 عبر برنامج "تواصل"، أما تطبيق "عاصمتي” للهواتف الذكية فبلغ ما ورد عبره 227 شكوى وطلب، و11 شكوى عبر برنامج صباح الخير يا بحرين.
وتأتي حصيلة هذه الأرقام بفضل استغلال المحافظة لأكثر وأهم القنوات التواصلية تأثيراً، إذ يبلغ مجموع هذه القنوات 20 قناة بشقيها المباشر وغير المباشر، ما من شأنه أن يضفي مزيدًا من المرونة والسرعة على آليات التواصل بين المحافظة والمواطنين والمقيمين، وبالتالي يحقق ذلك تنوعًا حقيقيًا بين رغبات مختلف فئات المجتمع، إذ تسعى محافظة العاصمة من تنويع قنوات الاتصال إلى الوصول لأكبر شريحة ممكنة من المواطنين والمقيمين؛ بغرض تلمس احتياجاتهم ومطالبهم والمشاكل التي تؤرقهم، والعمل على إيجاد الحلول الناجعة لها بالتعاون مع الجهات المختصة، بما يحقق أهداف التنمية المستدامة.