اشترط زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر على من يريد التظاهر في العراق الالتزام بقواعد، نشرها على حسابه على موقع "تويتر"، بينها عدم غلق الشوارع العامة أو الساحات معتبراً كل من يخالف القواعد مدسوس أو مدفوع من أجندات خارجية.
كما اعتبر الصدر أن على الجميع التعاون مع القوات الأمنية والعشائر لإنهاء الفتنة بلا إراقة دماء في حال مخالفة القواعد.
واعتبر الصدر أن كل من يتعدى الحدود فهو إما مندس أو مدفوع من أجندات خارجية، مضيفا أن الشعار هو لا شرقية ولا غربية بل انتخابات عراقية سلمية بإشراف أممي.
يأتي ذلك فيما يواصل البرلمان العراقي جلسته المخصصة لمناقشة قانون الانتخابات بعد أن أعلن تأجيل التصويت على المادة الخاصة بتوزيع الدوائر الانتخابية في قانون الانتخابات إلى اليوم.
وأشارت مصادر عراقية إلى استمرار الخلافات بين الكتل النيابية حول توزيع الدوائر، وهو ما تسبب في تأخر انعقاد جلسة البرلمان المخصصة لإكمال فقرة الدوائر الانتخابية في قانون الانتخابات.
ويعد توزيع الدوائر الانتخابية أحد مصادر الخلافات الكبيرة بين القوى السياسية في العراق، والتي تسببت في عدم حسم قانون الانتخابات منذ أشهر.
وفي المقابل لا يزال خيار البطاقة البايومترية مدعوما من قبل أغلب الأطراف السياسية باعتباره مطلبا جماهيريا يقلل فرص التزوير إلى أقل نسبة.
كما اعتبر الصدر أن على الجميع التعاون مع القوات الأمنية والعشائر لإنهاء الفتنة بلا إراقة دماء في حال مخالفة القواعد.
واعتبر الصدر أن كل من يتعدى الحدود فهو إما مندس أو مدفوع من أجندات خارجية، مضيفا أن الشعار هو لا شرقية ولا غربية بل انتخابات عراقية سلمية بإشراف أممي.
يأتي ذلك فيما يواصل البرلمان العراقي جلسته المخصصة لمناقشة قانون الانتخابات بعد أن أعلن تأجيل التصويت على المادة الخاصة بتوزيع الدوائر الانتخابية في قانون الانتخابات إلى اليوم.
وأشارت مصادر عراقية إلى استمرار الخلافات بين الكتل النيابية حول توزيع الدوائر، وهو ما تسبب في تأخر انعقاد جلسة البرلمان المخصصة لإكمال فقرة الدوائر الانتخابية في قانون الانتخابات.
ويعد توزيع الدوائر الانتخابية أحد مصادر الخلافات الكبيرة بين القوى السياسية في العراق، والتي تسببت في عدم حسم قانون الانتخابات منذ أشهر.
وفي المقابل لا يزال خيار البطاقة البايومترية مدعوما من قبل أغلب الأطراف السياسية باعتباره مطلبا جماهيريا يقلل فرص التزوير إلى أقل نسبة.