أعلنت شركة موقع التدوينات القصيرة تويتر، بعض التغييرات للحد من المعلومات المضللة التي شهدتها حملات الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة في الأسابيع الأخيرة، وفقاً لما أفادت به وكالة بلومبرغ.
وترتبط الإجراءات الجديدة التي وضعتها تويتر بخاصية إعادة التغريد، التي تتيح للمشتركين مشاركة الأخبار.
وقال موقع تويتر، إنه "في حال ما إذا تمت إعادة تغريد منشور تم تصنيفه بأنه كاذب، فسيتم تحذير المشترك من خلال رسالة تظهر عدم موثوقية الخبر".
ويهدف هذا الإجراء إلى وضع التغريدات المضللة في خانة التحذير، ما يجبر المشتركين في المنصة على النقر لمشاهدة الخبر الأصلي.
وسيحث تويتر، مشتركيه على الكتابة فوق التغريدة التي يُراد إعادة نشرها، بإضافة تعليق خاص بدلاً من إعادة التغريد فقط.
وقالت الشركة التي تتخذ من مدينة سان فرانسيسكو مقراً لها، إن "هذا الإجراء خطوة إضافية لأولئك الذين يريدون ببساطة إعادة التغريد، فنحن نأمل بأن يشجع الجميع ليس فقط على التفكير في سبب انتشار تغريدة، ولكن أيضاً يزيد من احتمال أن يضيف الأشخاص أفكارهم وردود أفعالهم، ووجهات نظرهم في المحادثة".
وعلى غرار فيسبوك، يستعد موقع تويتر، لانتخابات مثيرة في الولايات المتحدة في 3 نوفمبر المقبل، خاصة مع احتمال تأخر تقديم النتائج، بسبب الظروف المرتبطة بفيروس كورونا.
ووفقاً لوكالة بلومبرغ، فإن هناك تخوفاً من انتشار المعلومات المضللة عبر المنصة، بسبب هذا التأخير.
وعلى العكس من فيسبوك، فإن تويتر، لا يملك برنامجاً أوسع للتحقق من المعلومات، ويعتمد على التحقق فقط من التغريدات لفئات معينة، بما في ذلك المعلومات المتعلقة بفيروس كورونا، أو الانتخابات الأميركية.
وتعرضت شركة تويتر إلى انتقادات سياسية واسعة بسبب قرارها التحقق من صحة منشورات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، حول التصويت عبر البريد وفيروس كورونا.
ولا يحذف الموقع، التغريدات غير الدقيقة، إلا إذا كانت تشكل خطراً آنياً، أو تنتهك إحدى قواعدها، مثل الترويج لخطاب الكراهية أو التهديد، فيما تسعى إلى تطبيق أساليب أكثر إبداعاً، لمنع المشتركين من مشاركة المعلومات المضللة على نطاق أوسع.
ويستهدف الإجراء الجديد أيضاً بعض الأخطاء التي يتسبب فيها البرنامج الآلي للمنصة، وقالت الشركة إنها ستتوقف عن إدراج المشاركات الشائعة في واجهة المنصة للأشخاص الذين لا يتابعونهم.
وأكدت أن هذه الخطوة من المحتمل أن تؤدي إلى الحد من وصول التغريدات من الحسابات التي لا تتم متابعتها.
وأكدت تويتر، أنه لن يسمح لأي مشترك، بمن في ذلك المرشحان إلى الانتخابات الأميركية المقبلة، جو بايدن ودونالد ترمب، بإعلان فوزهما في الانتخابات، قبل الإعلان الرسمي للنتائج المؤكدة أو الموثوق في مصدرها.
وأشارت إدارة تويتر، إلى أن أي تغريدات تزعم النصر قبل ظهور مؤشرات واضحة للنتائج ستتم إضافة علامة تحذير عليها، وهي الخطوة ذاتها التي أعلنتها فيسبوك الشهر الماضي.
وترتبط الإجراءات الجديدة التي وضعتها تويتر بخاصية إعادة التغريد، التي تتيح للمشتركين مشاركة الأخبار.
وقال موقع تويتر، إنه "في حال ما إذا تمت إعادة تغريد منشور تم تصنيفه بأنه كاذب، فسيتم تحذير المشترك من خلال رسالة تظهر عدم موثوقية الخبر".
ويهدف هذا الإجراء إلى وضع التغريدات المضللة في خانة التحذير، ما يجبر المشتركين في المنصة على النقر لمشاهدة الخبر الأصلي.
وسيحث تويتر، مشتركيه على الكتابة فوق التغريدة التي يُراد إعادة نشرها، بإضافة تعليق خاص بدلاً من إعادة التغريد فقط.
وقالت الشركة التي تتخذ من مدينة سان فرانسيسكو مقراً لها، إن "هذا الإجراء خطوة إضافية لأولئك الذين يريدون ببساطة إعادة التغريد، فنحن نأمل بأن يشجع الجميع ليس فقط على التفكير في سبب انتشار تغريدة، ولكن أيضاً يزيد من احتمال أن يضيف الأشخاص أفكارهم وردود أفعالهم، ووجهات نظرهم في المحادثة".
وعلى غرار فيسبوك، يستعد موقع تويتر، لانتخابات مثيرة في الولايات المتحدة في 3 نوفمبر المقبل، خاصة مع احتمال تأخر تقديم النتائج، بسبب الظروف المرتبطة بفيروس كورونا.
ووفقاً لوكالة بلومبرغ، فإن هناك تخوفاً من انتشار المعلومات المضللة عبر المنصة، بسبب هذا التأخير.
وعلى العكس من فيسبوك، فإن تويتر، لا يملك برنامجاً أوسع للتحقق من المعلومات، ويعتمد على التحقق فقط من التغريدات لفئات معينة، بما في ذلك المعلومات المتعلقة بفيروس كورونا، أو الانتخابات الأميركية.
وتعرضت شركة تويتر إلى انتقادات سياسية واسعة بسبب قرارها التحقق من صحة منشورات الرئيس الأميركي دونالد ترمب، حول التصويت عبر البريد وفيروس كورونا.
ولا يحذف الموقع، التغريدات غير الدقيقة، إلا إذا كانت تشكل خطراً آنياً، أو تنتهك إحدى قواعدها، مثل الترويج لخطاب الكراهية أو التهديد، فيما تسعى إلى تطبيق أساليب أكثر إبداعاً، لمنع المشتركين من مشاركة المعلومات المضللة على نطاق أوسع.
ويستهدف الإجراء الجديد أيضاً بعض الأخطاء التي يتسبب فيها البرنامج الآلي للمنصة، وقالت الشركة إنها ستتوقف عن إدراج المشاركات الشائعة في واجهة المنصة للأشخاص الذين لا يتابعونهم.
وأكدت أن هذه الخطوة من المحتمل أن تؤدي إلى الحد من وصول التغريدات من الحسابات التي لا تتم متابعتها.
وأكدت تويتر، أنه لن يسمح لأي مشترك، بمن في ذلك المرشحان إلى الانتخابات الأميركية المقبلة، جو بايدن ودونالد ترمب، بإعلان فوزهما في الانتخابات، قبل الإعلان الرسمي للنتائج المؤكدة أو الموثوق في مصدرها.
وأشارت إدارة تويتر، إلى أن أي تغريدات تزعم النصر قبل ظهور مؤشرات واضحة للنتائج ستتم إضافة علامة تحذير عليها، وهي الخطوة ذاتها التي أعلنتها فيسبوك الشهر الماضي.