أكد رجل الأعمال ورئيس مجلس إدارة مجموعة بروموسِفِن القابضة أكرم مكناس، أهمية مضامين الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى في دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب، لافتاً إلى أن خطاب جلالة الملك تضمن خطة عمل مستقبلية لجميع القطاعات، وركز على القضايا الأكثر إلحاحاً مثل الأمن الصحي والغذائي والتحول الرقمي وتمكين الشباب وتعزز السلام.
وخصَّ مكناس بالذكر تأكيد جلالة الملك المفدى في خطابه على أن أولويات العمل المقبلة، التعافي السريع لاقتصادنا الوطني بالتعاون مع القطاع الخاص، بتبني الحلول والمبادرات المنسجمة مع متطلبات الظرف ولعودة المعدلات الإيجابية للتنمية الوطنية، وكما تطمح له رؤية البحرين الاقتصادية 2030، لافتاً إلى مسؤولية مؤسسات القطاع الخاص في استلهام المعاني العميقة لهذا الخطاب السامي وتحويلها إلى منهج عمل يحدد توجهاتها واستثماراتها الحالية والمستقبلية.
وقال إن جلالة الملك المفدى رسم في خطابه أركان النهضة البحرينية المنشودة وتجاوز التحديات الصعبة التي فرضتها جائحة كوفيد-19 وانعكاساتها السلبية على الصحة والاقتصاد وغيرها، مضيفا "ندرك أننا نعيش في زمن تترابط فيه القضايا وتتداخل القطاعات جميعها مع بعضها البعض، فلا استثمار أو تنمية دون سلام واستقرار، ولا اقتصاد مزدهر مستدام إذا لم نستطع الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، ولا مستقبل مشرق دون شباب يشاركون فيه بفاعلية، لذلك جاء خطاب جلالة الملك متكاملاً متناغماً موجهاً للجميع كلٌ في موقعه وفي إطار مسؤولياته العملية والوطنية".
واعتبر مكناس إشارة جلالة الملك المفدى للسمعة العالمية التي حققها "النموذج البحريني" في مواجهة جائحة كوفيد-19 وسام فخر لكل من ساهم في بناء هذه النموذج وحافظ على تطوير عمله والتزم بالإجراءات الاحترازية ودعم الجهود الوطنية لمكافحة الجائحة بحسب إمكانياته وموقعه.
وخصَّ مكناس بالذكر تأكيد جلالة الملك المفدى في خطابه على أن أولويات العمل المقبلة، التعافي السريع لاقتصادنا الوطني بالتعاون مع القطاع الخاص، بتبني الحلول والمبادرات المنسجمة مع متطلبات الظرف ولعودة المعدلات الإيجابية للتنمية الوطنية، وكما تطمح له رؤية البحرين الاقتصادية 2030، لافتاً إلى مسؤولية مؤسسات القطاع الخاص في استلهام المعاني العميقة لهذا الخطاب السامي وتحويلها إلى منهج عمل يحدد توجهاتها واستثماراتها الحالية والمستقبلية.
وقال إن جلالة الملك المفدى رسم في خطابه أركان النهضة البحرينية المنشودة وتجاوز التحديات الصعبة التي فرضتها جائحة كوفيد-19 وانعكاساتها السلبية على الصحة والاقتصاد وغيرها، مضيفا "ندرك أننا نعيش في زمن تترابط فيه القضايا وتتداخل القطاعات جميعها مع بعضها البعض، فلا استثمار أو تنمية دون سلام واستقرار، ولا اقتصاد مزدهر مستدام إذا لم نستطع الحفاظ على البيئة والموارد الطبيعية، ولا مستقبل مشرق دون شباب يشاركون فيه بفاعلية، لذلك جاء خطاب جلالة الملك متكاملاً متناغماً موجهاً للجميع كلٌ في موقعه وفي إطار مسؤولياته العملية والوطنية".
واعتبر مكناس إشارة جلالة الملك المفدى للسمعة العالمية التي حققها "النموذج البحريني" في مواجهة جائحة كوفيد-19 وسام فخر لكل من ساهم في بناء هذه النموذج وحافظ على تطوير عمله والتزم بالإجراءات الاحترازية ودعم الجهود الوطنية لمكافحة الجائحة بحسب إمكانياته وموقعه.