أشاد النائب عبد الرزاق حطاب بالخطاب الملكي السامي خلال افتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس، والذي وضع فيه صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى خريطة العمل الوطني خلال الفترة المقبلة، ورسم معالم الطريق أمام العمل التنفيذي والتشريعي خلال دور الانعقاد الثالث، وعلينا جميعاً أن نضع هذه التوجيهات موضع التنفيذ وأن تقوم السلطات والمؤسسات جميعاً بما عليها في هذا الشأن.
وشدد على أن الخطاب السامي كان شاملاً ومركزاً وثرياً بالتوجيهات والإرشادات للمسيرة الوطنية، ووجه العمل الوطني نحو ضرورة الاتجاه نحو تنويع مصادر الاقتصاد الوطني والاتجاه نحو اقتصاد المعرفة وعلوم المستقبل مثل علوم الطاقة الذرية والفضاء، وذلك حتى نتمكن من صناعة النهضة المبتغاة التي تغنينا عن الاعتماد المفرط على النفط.
وأشاد بتأكيد جلالة الملك المفدى، على مواصلة الالتزام بدعم المواطن البحريني والوقوف بجانبه حتى عبور آثار جائحة فيروس كورونا (كوفيد19)، لاسيما وأن هناك الكثير من العائلات والأسر البحرينية التي تضررت بشكل كبير جراء الجائحة وما رافقها من إغلاق كثير من المؤسسات الاقتصادية وتصفية الأعمال والمشروعات، وكان الدعم الحكومي عظيم الأثر في التخفيف من تداعيات هذه الآثار بشكل كبير، ومساعدة البحرينيين على مواجهة هذه الأمور الخطيرة.
وأشاد بتوجيه جلالة الملك المفدى، بإنشاء "صندوق الأمل" يستثمر ويدعم طاقات وطموحات وابتكارات الشباب البحريني لإنشاء وتملك الأعمال والشركات، ومستشفى متخصص في مواجهة الأمراض المعدية، والتوجيه للاستفادة من الجائحة في تحسين الظروف الاقتصادية للبحرين والاستثمار في القطاعات ذات القيمة المضافة والقطاعات ذات الدور الكبير في المستقبل، ولها عائدات ضخمة ولها قدرة كبيرة على تطوير الاقتصاد وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين.
وعبر عن أمله في أن يتم تنفيذ التوجيهات الملكية بالسرعة الممكنة وأن يستمر دعم المواطنين خلال جائحة كورونا (كوفيد19) وما بعدها، من أجل تحسين المستوى المعيشي للبحرينيين جميعاً، وهو ما يحظى بالدعم الكامل من مجلس النواب وممثلي الشعب.
وشدد على أن الخطاب السامي كان شاملاً ومركزاً وثرياً بالتوجيهات والإرشادات للمسيرة الوطنية، ووجه العمل الوطني نحو ضرورة الاتجاه نحو تنويع مصادر الاقتصاد الوطني والاتجاه نحو اقتصاد المعرفة وعلوم المستقبل مثل علوم الطاقة الذرية والفضاء، وذلك حتى نتمكن من صناعة النهضة المبتغاة التي تغنينا عن الاعتماد المفرط على النفط.
وأشاد بتأكيد جلالة الملك المفدى، على مواصلة الالتزام بدعم المواطن البحريني والوقوف بجانبه حتى عبور آثار جائحة فيروس كورونا (كوفيد19)، لاسيما وأن هناك الكثير من العائلات والأسر البحرينية التي تضررت بشكل كبير جراء الجائحة وما رافقها من إغلاق كثير من المؤسسات الاقتصادية وتصفية الأعمال والمشروعات، وكان الدعم الحكومي عظيم الأثر في التخفيف من تداعيات هذه الآثار بشكل كبير، ومساعدة البحرينيين على مواجهة هذه الأمور الخطيرة.
وأشاد بتوجيه جلالة الملك المفدى، بإنشاء "صندوق الأمل" يستثمر ويدعم طاقات وطموحات وابتكارات الشباب البحريني لإنشاء وتملك الأعمال والشركات، ومستشفى متخصص في مواجهة الأمراض المعدية، والتوجيه للاستفادة من الجائحة في تحسين الظروف الاقتصادية للبحرين والاستثمار في القطاعات ذات القيمة المضافة والقطاعات ذات الدور الكبير في المستقبل، ولها عائدات ضخمة ولها قدرة كبيرة على تطوير الاقتصاد وتحسين الظروف المعيشية للمواطنين.
وعبر عن أمله في أن يتم تنفيذ التوجيهات الملكية بالسرعة الممكنة وأن يستمر دعم المواطنين خلال جائحة كورونا (كوفيد19) وما بعدها، من أجل تحسين المستوى المعيشي للبحرينيين جميعاً، وهو ما يحظى بالدعم الكامل من مجلس النواب وممثلي الشعب.