أشاد سمو الشيخ علي بن خليفة آل خليفة نائب رئيس مجلس الوزراء، بالخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى لدى تفضل جلالته بافتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب. وأكد سموه أن هذا الخطاب يمثل الإطار الجامع للمستقبل بمثلث الانطلاقة المتمثل في دعم المسارات التنموية وتعزيز النمو الاقتصادي والتطور السياسي.
وشدد سموه على أن الخطاب شخصَ بحكمة تحديات المرحلة وتقييم التعامل معها وكيفية الانطلاق الواثق نحو غد أكثر اشراقاً، بالعودة إلى النمو الاقتصادي بعد التعافي من الظروف التي فرضها فيروس كورونا (كوفيد19)، والذي تعاملت الحكومة معه بفضل الدعم والتوجيه الملكي السامي بحرفية شهد بها العالم ومنظماته، حيث تمكنت الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير الوالد خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء من التعامل بنجاح مع تحديات الجائحة ومنع انتشار المرض وتخفيف وطأته على النشاط الاقتصادي.
وأعرب سموه عن أصدق التهاني إلى حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى بمناسبة افتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الثاني لمجلسي الشورى والنواب، والذي يشكل صفحة جديدة في كتاب الديمقراطية الوطنية التي يفخر الجميع اليوم بما وصلت إليه من نضج وتطور في ظل العهد الزاهر.
وشدد سموه على أن الخطاب شخصَ بحكمة تحديات المرحلة وتقييم التعامل معها وكيفية الانطلاق الواثق نحو غد أكثر اشراقاً، بالعودة إلى النمو الاقتصادي بعد التعافي من الظروف التي فرضها فيروس كورونا (كوفيد19)، والذي تعاملت الحكومة معه بفضل الدعم والتوجيه الملكي السامي بحرفية شهد بها العالم ومنظماته، حيث تمكنت الحكومة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير الوالد خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، ومتابعة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء من التعامل بنجاح مع تحديات الجائحة ومنع انتشار المرض وتخفيف وطأته على النشاط الاقتصادي.
وأعرب سموه عن أصدق التهاني إلى حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى بمناسبة افتتاح دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الثاني لمجلسي الشورى والنواب، والذي يشكل صفحة جديدة في كتاب الديمقراطية الوطنية التي يفخر الجميع اليوم بما وصلت إليه من نضج وتطور في ظل العهد الزاهر.