وسائل إعلام مصرية
قالت وسائل الإعلام المصرية، إن منطقة البساتين في القاهرة شهدت حادثة مأساوية، حيث أقدمت طفلة تبلغ من العمر 10 أعوام على الانتحار.
وأوضحت أن الطفلة أدمنت أفلام الرعب، حتى أصبحت مولعة بها، مخالفة طبيعة أقرانها من الأطفال الذين يتابعون أفلام الكارتون المختلفة.
وأشارت إلى أن "الأم تركت طفلتها في المنزل وذهبت لشراء بعض الأغراض، وبدأت الطفلة تبحث عن فيلم رعب تشغل به وقتها قبل عودة والدتها، حتى وجدت ضالتها في فيلم، وظلت تشاهده حتى هداها تفكيرها المشوش إلى تجربة ما شاهدته".
ودخلت الطفلة غرفتها، وأحضرت حبلا، ولفته حول رقبتها بعد تعليقه فى السقف، وأحاطت عنقها به، حتى فارقت الحياة.
عادت الأم من زيارتها التي لم تدم ساعة واحدة، ودخلت إلى الغرفة لتجد ابنتها جثة معلقة دون حراك.
تجمع أهالى المنطقة على صرخات الأم المكلومة، وحضرت الإسعاف التى نقلتها إلى المستشفى، وكشفت التحريات التي أجرتها أجهزة الأمن عدم وجود شبهة جنائية في الحادث، كما استمعت لأقوال أسرة الطفلة الذين أكدوا اعتيادها مشاهدة أفلام الرعب، وتحرر محضر بالواقعة، وأُخطرت جهات التحقيق التى صرحت بدفن جثة الطفلة.
قالت وسائل الإعلام المصرية، إن منطقة البساتين في القاهرة شهدت حادثة مأساوية، حيث أقدمت طفلة تبلغ من العمر 10 أعوام على الانتحار.
وأوضحت أن الطفلة أدمنت أفلام الرعب، حتى أصبحت مولعة بها، مخالفة طبيعة أقرانها من الأطفال الذين يتابعون أفلام الكارتون المختلفة.
وأشارت إلى أن "الأم تركت طفلتها في المنزل وذهبت لشراء بعض الأغراض، وبدأت الطفلة تبحث عن فيلم رعب تشغل به وقتها قبل عودة والدتها، حتى وجدت ضالتها في فيلم، وظلت تشاهده حتى هداها تفكيرها المشوش إلى تجربة ما شاهدته".
ودخلت الطفلة غرفتها، وأحضرت حبلا، ولفته حول رقبتها بعد تعليقه فى السقف، وأحاطت عنقها به، حتى فارقت الحياة.
عادت الأم من زيارتها التي لم تدم ساعة واحدة، ودخلت إلى الغرفة لتجد ابنتها جثة معلقة دون حراك.
تجمع أهالى المنطقة على صرخات الأم المكلومة، وحضرت الإسعاف التى نقلتها إلى المستشفى، وكشفت التحريات التي أجرتها أجهزة الأمن عدم وجود شبهة جنائية في الحادث، كما استمعت لأقوال أسرة الطفلة الذين أكدوا اعتيادها مشاهدة أفلام الرعب، وتحرر محضر بالواقعة، وأُخطرت جهات التحقيق التى صرحت بدفن جثة الطفلة.