أشاد وزير الإعلام على بن محمد الرميحي بمضامين الخطاب السامي الذي تفضل به حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، لدى افتتاح جلالته دور الانعقاد الثالث من الفصل التشريعي الخامس لمجلسي الشورى والنواب.
وأكد الرميحي أن الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى جاء في وقت تتنظر فيه جميع السلطات منهجية العمل السياسي خلال الفترة القادمة في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم، مشيراً إلى أن الكلمة السامية لجلالته شكلت نبراس عمل ومنهجاً شاملاً لجميع مؤسسات الدولة خلال الفترة القادمة.
وقال إن الخطاب السامي ترجم الحرص الشديد من جلالة الملك المفدى على استمرار العمل في الدولة رغم كل الظروف حيث حرص جلالته على افتتاح دور الانعقاد التشريعي في ظل هذه الظروف الاستثنائية الحالية والذي جرى لأول مرة من عبر تقنية الاتصال المرئي.
وأكد وزير الإعلام أن الكلمة السامية عبرت عن فخر جلالته بأبنائه العاملين في كل القطاعات وبكل الجهود الوطنية في خدمة البحرين، مؤكداً أن هذا الثناء والتقدير هو ما اعتدنا عليه من جلالة الملك المفدى حيث يحرص جلالته في أي ظرف استثنائي على رفع الروح المعنوية لأبنائه المواطنين وهذه الثقة المتبادلة بين القائد ومواطنيه هي سر نجاح المملكة في كل الظروف الاستثنائية التي مرت بها.
وقال إن إشادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى بقيادة صاحب السمو ولي العهد لفريق البحرين في التصدي لجائحة كورونا (كوفيد19)، وتأكيده جلالته أن سموه كان محل النفس جاء تأكيداً على مدى التقدير من جلالته لجهود سموه في هذا الملف والتي نفخر بها جميعاً كمواطنين ومقيمين.
واكد أن الكلمة السامية حددت أولويات العمل في المرحلة المقبلة عبر التأكيد على أهمية تعافي الاقتصاد، حيث يأتي هذا الملف الهام من أولويات جلالة الملك المفدى لما له من علاقة مباشرة بالمواطن وكل مقيم على أرض المملكة، معرباً عن عميق فخره واعتزازه الكبيرين ما تضمنه الخطاب السامي لجلالة الملك المفدى من مضامين وطنية شاملة لتحقيق الرفاهية والازدهار للوطن والمواطنين.
وأكد الرميحي أن الخطاب السامي لحضرة صاحب الجلالة الملك المفدى جاء في وقت تتنظر فيه جميع السلطات منهجية العمل السياسي خلال الفترة القادمة في ظل هذه الظروف الاستثنائية التي يمر بها العالم، مشيراً إلى أن الكلمة السامية لجلالته شكلت نبراس عمل ومنهجاً شاملاً لجميع مؤسسات الدولة خلال الفترة القادمة.
وقال إن الخطاب السامي ترجم الحرص الشديد من جلالة الملك المفدى على استمرار العمل في الدولة رغم كل الظروف حيث حرص جلالته على افتتاح دور الانعقاد التشريعي في ظل هذه الظروف الاستثنائية الحالية والذي جرى لأول مرة من عبر تقنية الاتصال المرئي.
وأكد وزير الإعلام أن الكلمة السامية عبرت عن فخر جلالته بأبنائه العاملين في كل القطاعات وبكل الجهود الوطنية في خدمة البحرين، مؤكداً أن هذا الثناء والتقدير هو ما اعتدنا عليه من جلالة الملك المفدى حيث يحرص جلالته في أي ظرف استثنائي على رفع الروح المعنوية لأبنائه المواطنين وهذه الثقة المتبادلة بين القائد ومواطنيه هي سر نجاح المملكة في كل الظروف الاستثنائية التي مرت بها.
وقال إن إشادة حضرة صاحب الجلالة الملك المفدى بقيادة صاحب السمو ولي العهد لفريق البحرين في التصدي لجائحة كورونا (كوفيد19)، وتأكيده جلالته أن سموه كان محل النفس جاء تأكيداً على مدى التقدير من جلالته لجهود سموه في هذا الملف والتي نفخر بها جميعاً كمواطنين ومقيمين.
واكد أن الكلمة السامية حددت أولويات العمل في المرحلة المقبلة عبر التأكيد على أهمية تعافي الاقتصاد، حيث يأتي هذا الملف الهام من أولويات جلالة الملك المفدى لما له من علاقة مباشرة بالمواطن وكل مقيم على أرض المملكة، معرباً عن عميق فخره واعتزازه الكبيرين ما تضمنه الخطاب السامي لجلالة الملك المفدى من مضامين وطنية شاملة لتحقيق الرفاهية والازدهار للوطن والمواطنين.