وليد صبري
يستعرض الكاتب الشاب يعقوب عبدالله المرباطي في كتابه "إلى طريق 96"، نحو 96 فكرة وقصة وحكاية وهدف ودرس وموقف، موضحاً أن "الكتاب يشبه مسلسلاً درامياً واقعياً وخيالياً في ذات الوقت، لأنه يميل إلى المغامرة والتشويق والأكشن".
وأشار المرباطي في تصريحات لـ "الوطن" إلى أن "الكتاب من نوع القصص الواقعية، وتقوم فكرته على الدراما والتشويق، حيث كتب بطريقة معاصرة ومدروسة، لكي تتمكن جميع الفئات من قراءته، سواء من يهوون القراءة أو غير الهواة".
وذكر أنه "عرض في كتابه طرقاً مختلفة تتميز بقدرتها على تصوير واقع الحياة التي نعيشها من جميع النواحي، مثل الحب، والفرح، والحزن والاكتئاب والسعادة والصداقة والوحدة والخذلان والقوة".
واعتبر أنه "يفتح للقارئ من خلال كتابه، الطريق الأول، لكي يعيش تجارب الحياة التي مر بها الآخرون، سواء جميعهم أو معظمهم باعتبار أنهم طرق واقعية، تحدث كل يوم ويتعرض لها الجميع وسوف تتعلم منها لتصبح كل يوم أقوى، إيجابياً، واثقاً، مناضلاً، صبوراً، وحكيماً".
وأشار إلى أن "بعض الطرق المطروحة قد تكون قصيرة، وبعضها شبه طويل، وقد تكون مستقيمة، وقد تكون وعرة، فهي طرق تأخذك إلى اليمين واليسار أو ربما للأعلى أو للأسفل كما تفعل بنا الحياة"، على حد وصفه.
وقال إن "ملخص الكتاب "عبارة عن رحلة مكونة من 96 طريقا تحتوي على عدة مضامين من واقع الحياة".
وفي رد على سؤال حول فكرة تأليف الكتاب، أفاد المرباطي بقوله "فكرة تأليف الكتاب جاءت بسبب عدة عوامل، أبرزها، تحويل المآسي والضعف النفسي، إلى قوة، وتحويل الشدائد إلى منفعة، وملامسة كل شخص في المجتمع "كل صفحة في الكتاب عبارة عن قصه شخص تنقل إلى اشخاص قد يتعرضون لفكرة الصفحة وهي رسالة بأنه يجب على الشخص أن يبقى أقوى".
وقال "أريد ألا يشعر الشخص بالوحدة بل عليه أن يصنع شيئاً جديداً ويشارك المجتمع".
المرباطي أوضح أن "الهدف الأسمى من تأليف الكتاب هو المشاركة بما تعلمناه من تجارب الحياة التي نعيشها ولكي نبقى كل يوم أقوياء ومتفائلين بحب الحياة، لان كل يوم يجب أن نتعلم الكثير عن أمور حياتنا وعن ذاتنا".
ولفت الكاتب الشاب إلى أن "تأليف كتابه استغرق نحو 5 أشهر حيث بدأ تأليفه في فبراير الماضي وانتهى منه في يونيو الماضي".
وذكر أن "دار المصري للنشر والتوزيع صنفته بأنه أول كاتب بحريني تنشر له كتابا".
وأضاف أن "الكتاب يعرض في مكتبات كلمات "بمجمع السيف في فرعي المنامة والمحرق"، ومن خلال التطبيق البحريني دلوني Dalooni".
ولفت إلى أن "الكتاب شارك في معرض الإسكندرية للكتاب وقريباً سوف يشارك في معرض الكتاب في الشارقة".
ونوه إلى أن "الطبعة الثانية من الكتاب سوف تتوفر في جميع افرع المكتبة الوطنية بالمنامة، ومدينة عيسى والرفاع، وذلك بعد نجاح نشر الدفعة الأولى".
يستعرض الكاتب الشاب يعقوب عبدالله المرباطي في كتابه "إلى طريق 96"، نحو 96 فكرة وقصة وحكاية وهدف ودرس وموقف، موضحاً أن "الكتاب يشبه مسلسلاً درامياً واقعياً وخيالياً في ذات الوقت، لأنه يميل إلى المغامرة والتشويق والأكشن".
وأشار المرباطي في تصريحات لـ "الوطن" إلى أن "الكتاب من نوع القصص الواقعية، وتقوم فكرته على الدراما والتشويق، حيث كتب بطريقة معاصرة ومدروسة، لكي تتمكن جميع الفئات من قراءته، سواء من يهوون القراءة أو غير الهواة".
وذكر أنه "عرض في كتابه طرقاً مختلفة تتميز بقدرتها على تصوير واقع الحياة التي نعيشها من جميع النواحي، مثل الحب، والفرح، والحزن والاكتئاب والسعادة والصداقة والوحدة والخذلان والقوة".
واعتبر أنه "يفتح للقارئ من خلال كتابه، الطريق الأول، لكي يعيش تجارب الحياة التي مر بها الآخرون، سواء جميعهم أو معظمهم باعتبار أنهم طرق واقعية، تحدث كل يوم ويتعرض لها الجميع وسوف تتعلم منها لتصبح كل يوم أقوى، إيجابياً، واثقاً، مناضلاً، صبوراً، وحكيماً".
وأشار إلى أن "بعض الطرق المطروحة قد تكون قصيرة، وبعضها شبه طويل، وقد تكون مستقيمة، وقد تكون وعرة، فهي طرق تأخذك إلى اليمين واليسار أو ربما للأعلى أو للأسفل كما تفعل بنا الحياة"، على حد وصفه.
وقال إن "ملخص الكتاب "عبارة عن رحلة مكونة من 96 طريقا تحتوي على عدة مضامين من واقع الحياة".
وفي رد على سؤال حول فكرة تأليف الكتاب، أفاد المرباطي بقوله "فكرة تأليف الكتاب جاءت بسبب عدة عوامل، أبرزها، تحويل المآسي والضعف النفسي، إلى قوة، وتحويل الشدائد إلى منفعة، وملامسة كل شخص في المجتمع "كل صفحة في الكتاب عبارة عن قصه شخص تنقل إلى اشخاص قد يتعرضون لفكرة الصفحة وهي رسالة بأنه يجب على الشخص أن يبقى أقوى".
وقال "أريد ألا يشعر الشخص بالوحدة بل عليه أن يصنع شيئاً جديداً ويشارك المجتمع".
المرباطي أوضح أن "الهدف الأسمى من تأليف الكتاب هو المشاركة بما تعلمناه من تجارب الحياة التي نعيشها ولكي نبقى كل يوم أقوياء ومتفائلين بحب الحياة، لان كل يوم يجب أن نتعلم الكثير عن أمور حياتنا وعن ذاتنا".
ولفت الكاتب الشاب إلى أن "تأليف كتابه استغرق نحو 5 أشهر حيث بدأ تأليفه في فبراير الماضي وانتهى منه في يونيو الماضي".
وذكر أن "دار المصري للنشر والتوزيع صنفته بأنه أول كاتب بحريني تنشر له كتابا".
وأضاف أن "الكتاب يعرض في مكتبات كلمات "بمجمع السيف في فرعي المنامة والمحرق"، ومن خلال التطبيق البحريني دلوني Dalooni".
ولفت إلى أن "الكتاب شارك في معرض الإسكندرية للكتاب وقريباً سوف يشارك في معرض الكتاب في الشارقة".
ونوه إلى أن "الطبعة الثانية من الكتاب سوف تتوفر في جميع افرع المكتبة الوطنية بالمنامة، ومدينة عيسى والرفاع، وذلك بعد نجاح نشر الدفعة الأولى".