إفي:
بعد أن ظن الجميع أنه في طريقه لانتصار كبير على ملعبه (توتنهام هوتسبر ستاديوم) في دربي لندن، رفض توتنهام هوتسبر الخروج بالنقاط الثلاث بعد أن سمح لجاره وست هام يونايتد في العودة للقاء بعد أن كان الأخير متأخرا بثلاثية نظيفة، ليتعادل في النهاية (3-3) في اللقاء المثير الذي أقيم الأحد في إطار مواجهات الجولة الخامسة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم "البريميير ليج".
ظن الجميع أن أصحاب الأرض في طريق مفتوح لشباك وست هام بعد أن تقدموا بثلاثة أهداف في غضون 16 دقيقة حملت توقيع النجمين الكوري الجنوبي سون هيونج مين في الدقيقة الأولى، والمهاجم المتألق هاري كين، ثنائية في الدقيقتين 8 و16.
إلا أن لاعبي وست هام كان لهم رأيا آخر ولم ييأسوا حتى مع دخول اللقاء في دقائقه العشر الأخيرة، حيث مهد البراجوائي فابيان بالبوينا الطريق لـ"الريمونتادا" في الدقيقة 82 بالهدف الأول.
لم تكد تمر 3 دقائق حتى اشتعلت أجواء المباراة بهدف تقليص الفارق للضيوف بمساعدة النيران الصديقة بهدف المدافع الكولومبي دافينسون سانشيز بالخطأ في مرماه.
وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، اكتمل مسلسل الانتفاضة بهدف ولا أروع بقدم مانويل لانزيني إثر تسديدة صاروخية لم يرها أحد إلا وهي تخترق شباك الحارس الفرنسي هوجو لوريس.
وبهذه النتيجة يفشل رجال المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو في اقتناص النقاط الثلاث التي كانت ستقفز بهم للوصافة، واكتفوا بنقطة جعلت رصيدهم 8 نقاط في المركز السادس مؤقتا.
بينما بات رصيد "الهامرز" 7 نقاط في المركز الثامن بشكل مؤقت.
بعد أن ظن الجميع أنه في طريقه لانتصار كبير على ملعبه (توتنهام هوتسبر ستاديوم) في دربي لندن، رفض توتنهام هوتسبر الخروج بالنقاط الثلاث بعد أن سمح لجاره وست هام يونايتد في العودة للقاء بعد أن كان الأخير متأخرا بثلاثية نظيفة، ليتعادل في النهاية (3-3) في اللقاء المثير الذي أقيم الأحد في إطار مواجهات الجولة الخامسة من الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم "البريميير ليج".
ظن الجميع أن أصحاب الأرض في طريق مفتوح لشباك وست هام بعد أن تقدموا بثلاثة أهداف في غضون 16 دقيقة حملت توقيع النجمين الكوري الجنوبي سون هيونج مين في الدقيقة الأولى، والمهاجم المتألق هاري كين، ثنائية في الدقيقتين 8 و16.
إلا أن لاعبي وست هام كان لهم رأيا آخر ولم ييأسوا حتى مع دخول اللقاء في دقائقه العشر الأخيرة، حيث مهد البراجوائي فابيان بالبوينا الطريق لـ"الريمونتادا" في الدقيقة 82 بالهدف الأول.
لم تكد تمر 3 دقائق حتى اشتعلت أجواء المباراة بهدف تقليص الفارق للضيوف بمساعدة النيران الصديقة بهدف المدافع الكولومبي دافينسون سانشيز بالخطأ في مرماه.
وعندما كانت المباراة تلفظ أنفاسها الأخيرة، اكتمل مسلسل الانتفاضة بهدف ولا أروع بقدم مانويل لانزيني إثر تسديدة صاروخية لم يرها أحد إلا وهي تخترق شباك الحارس الفرنسي هوجو لوريس.
وبهذه النتيجة يفشل رجال المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو في اقتناص النقاط الثلاث التي كانت ستقفز بهم للوصافة، واكتفوا بنقطة جعلت رصيدهم 8 نقاط في المركز السادس مؤقتا.
بينما بات رصيد "الهامرز" 7 نقاط في المركز الثامن بشكل مؤقت.