(إفي):
أعلن الوزير الأول لويلز، مارك دريكفورد، الاثنين فرض إغلاق كامل لمدة أسبوعين اعتبارا من 23 أكتوبر، بهدف "إبطاء" انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد.
وقال دريكفورد: "إذا لم نتخذ إجراءات الآن، لن نكون قادرين على تقديم الرعاية لمن سيمرضون بشدة" بسبب الجائحة، موضحا أن قرار فرض الإغلاق الكامل اتخذ في ظل "الوضع الخطير جدا" في ويلز.
ويتزايد عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في الوقت الراهن في ويلز، بمتوسط 2500 إصابة جديدة يوميا، ما يشكل "ضغطا" على الأجهزة الصحية.
وأقر رئيس الحكومة بأن اتخاذ قرار الاغلاق الكامل، الذي سيستمر حتى التاسع من نوفمبر المقبل، كان قرارا صعبا ولكنه يهدف لكبح تفشي الفيروس.
وأضاف دريكفورد أنه اعتبارا من الساعة 17:00 (ت.ج.) من مساء يوم الجمعة المقبل، سيكون على جميع سكان ويلز البقاء في المنزل، وأن الاستثناء الوحيد للخروج سيكون للعاملين في القطاعات التي لا غنى عنها ومن ليس بوسعهم العمل من المنزل".
أعلن الوزير الأول لويلز، مارك دريكفورد، الاثنين فرض إغلاق كامل لمدة أسبوعين اعتبارا من 23 أكتوبر، بهدف "إبطاء" انتشار جائحة فيروس كورونا المستجد.
وقال دريكفورد: "إذا لم نتخذ إجراءات الآن، لن نكون قادرين على تقديم الرعاية لمن سيمرضون بشدة" بسبب الجائحة، موضحا أن قرار فرض الإغلاق الكامل اتخذ في ظل "الوضع الخطير جدا" في ويلز.
ويتزايد عدد الإصابات بفيروس كورونا المستجد في الوقت الراهن في ويلز، بمتوسط 2500 إصابة جديدة يوميا، ما يشكل "ضغطا" على الأجهزة الصحية.
وأقر رئيس الحكومة بأن اتخاذ قرار الاغلاق الكامل، الذي سيستمر حتى التاسع من نوفمبر المقبل، كان قرارا صعبا ولكنه يهدف لكبح تفشي الفيروس.
وأضاف دريكفورد أنه اعتبارا من الساعة 17:00 (ت.ج.) من مساء يوم الجمعة المقبل، سيكون على جميع سكان ويلز البقاء في المنزل، وأن الاستثناء الوحيد للخروج سيكون للعاملين في القطاعات التي لا غنى عنها ومن ليس بوسعهم العمل من المنزل".