وجه سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة، النائب الأول لرئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة، رئيس اللجنة الأولمبية البحرينية، رئيس لجنة التنسيق والتنفيذ والمتابعة "استجابة" بالمجلس الأعلى للشباب والرياضة، إلى التنسيق مع وزارة التربية والتعليم لإعداد خطة لتطوير الرياضة المدرسية.
جاء ذلك ضمن القرارات التي خرجت بها لجنة "استجابة" في الاجتماعات التي ترأسها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة خلال شهر سبتمبر الماضي، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي، والتي شهدت مشاركة جميع الأعضاء.
ورحب سموه بالجهود التي يبذلها أعضاء اللجنة عبر التنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، من أجل تنفيذ توصيات وخطط وبرامج اللجنة، بما يتوافق مع توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، والتي تسهم في مزيد من الرفعة والتقدم لقطاع الشباب والرياضة.
وخلال الاجتماعات، اطلع سموه على الموضوعات التي تمت مناقشتها، والتي اتخذت فيها اللجنة عددا من القرارات، وهي اعتماد المستشفى الجامعي للطب الرياضي الجهة المسؤولة عن الطب الرياضي في المملكة، والتنسيق والتعاون بين الوزارات المعنية لرفع مخطط متكامل يوضح توزيع المنشآت الرياضية والمدرسية الجديدة، التنسيق مع وزارة التربية التعليم لإعداد خطة لتطوير الرياضة المدرسية.
إضافة إلى أخذ موافقة اللجنة التنسيقية والفريق الطبي على البروتوكول المقترح Antigen Test، وتقديم التصور النهائي للدوري المفتوح، وأخيراً وجه سموه بالتواصل مع الجهات المعنية لتنظيم فعالية عربات الطعام.
وحث سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الجميع على مواصلة الجهود بهدف تنفيذ البرامج التي تساهم في تنمية وبناء وتطوير الحراك الشبابي والرياضي في المملكة.
جاء ذلك ضمن القرارات التي خرجت بها لجنة "استجابة" في الاجتماعات التي ترأسها سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة خلال شهر سبتمبر الماضي، وذلك عبر تقنية الاتصال المرئي، والتي شهدت مشاركة جميع الأعضاء.
ورحب سموه بالجهود التي يبذلها أعضاء اللجنة عبر التنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، من أجل تنفيذ توصيات وخطط وبرامج اللجنة، بما يتوافق مع توجيهات سمو الشيخ ناصر بن حمد آل خليفة ممثل جلالة الملك للأعمال الإنسانية وشؤون الشباب، والتي تسهم في مزيد من الرفعة والتقدم لقطاع الشباب والرياضة.
وخلال الاجتماعات، اطلع سموه على الموضوعات التي تمت مناقشتها، والتي اتخذت فيها اللجنة عددا من القرارات، وهي اعتماد المستشفى الجامعي للطب الرياضي الجهة المسؤولة عن الطب الرياضي في المملكة، والتنسيق والتعاون بين الوزارات المعنية لرفع مخطط متكامل يوضح توزيع المنشآت الرياضية والمدرسية الجديدة، التنسيق مع وزارة التربية التعليم لإعداد خطة لتطوير الرياضة المدرسية.
إضافة إلى أخذ موافقة اللجنة التنسيقية والفريق الطبي على البروتوكول المقترح Antigen Test، وتقديم التصور النهائي للدوري المفتوح، وأخيراً وجه سموه بالتواصل مع الجهات المعنية لتنظيم فعالية عربات الطعام.
وحث سمو الشيخ خالد بن حمد آل خليفة الجميع على مواصلة الجهود بهدف تنفيذ البرامج التي تساهم في تنمية وبناء وتطوير الحراك الشبابي والرياضي في المملكة.