سمح الأمن الأردني لوالد الفتى صالح المعروف إعلاميا بفتى الزرقاء، بمغادرة سجنه وزيارة نجله في المستشفى.
وأوعز مدير الأمن العام الأردني اللواء الركن حسين الحواتمة، لمدير مراكز الإصلاح والتأهيل، نظر للظروف الصحية والإنسانية التي يمر بها الفتى صالح وعائلته، باتخاذ كافة الترتبيات لتمكين والده، وهو نزيل أحد مراكز الإصلاح والتأهيل، من زيارته داخل المستشفى اليوم الثلاثاء، ليلتقي بابنه ويطمئن على صحته.
وتم اتخاذ كافة الترتبيات، وجرى نقل النزيل إلى المستشفى، حيث تمكن من زيارة ابنه والاطمئنان عليه، بعد الجلوس معه والتحدث إليه لفترة من الوقت داخل المستشفى.
وكان الفتى صالح قد اختُطف من قبل الجناة أثناء خروجه إلى السوق لشراء الخبز، فقطعوا يديه وفقؤوا عينيه وضربوه بأداة حادة على وجهه، انتقاما من والده بمزاعم "ارتكابه" جريمة بحق أحد أقربائهم.
وشهدت وسائل التواصل الاجتماعي موجة من الغضب، وسط مطالب واسعة بإعدام الفاعلين، كما دشن نشطاء وسم #الإعدام_لمنفذي_جريمة_الزرقاء، ووسم #طفل_الزرقاء.
وأوعز مدير الأمن العام الأردني اللواء الركن حسين الحواتمة، لمدير مراكز الإصلاح والتأهيل، نظر للظروف الصحية والإنسانية التي يمر بها الفتى صالح وعائلته، باتخاذ كافة الترتبيات لتمكين والده، وهو نزيل أحد مراكز الإصلاح والتأهيل، من زيارته داخل المستشفى اليوم الثلاثاء، ليلتقي بابنه ويطمئن على صحته.
وتم اتخاذ كافة الترتبيات، وجرى نقل النزيل إلى المستشفى، حيث تمكن من زيارة ابنه والاطمئنان عليه، بعد الجلوس معه والتحدث إليه لفترة من الوقت داخل المستشفى.
وكان الفتى صالح قد اختُطف من قبل الجناة أثناء خروجه إلى السوق لشراء الخبز، فقطعوا يديه وفقؤوا عينيه وضربوه بأداة حادة على وجهه، انتقاما من والده بمزاعم "ارتكابه" جريمة بحق أحد أقربائهم.
وشهدت وسائل التواصل الاجتماعي موجة من الغضب، وسط مطالب واسعة بإعدام الفاعلين، كما دشن نشطاء وسم #الإعدام_لمنفذي_جريمة_الزرقاء، ووسم #طفل_الزرقاء.