قالت الرئاسة المصرية، اليوم الأربعاء، إن الرئيس عبد الفتاح السيسي وصل إلى نيقوسيا في مستهل زيارة رسمية إلى قبرص للمشاركة في فعاليات القمة الثلاثية بين مصر وقبرص واليونان.
وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية بسام راضي إن القمة الثلاثية تأتي في سياق دعم وتعميق العلاقات المتميزة بين الدول الثلاث، وتعزيز التشاور السياسي وتبادل الرؤي حول سبل التصدي للتحديات التي تواجه منطقتي شرق المتوسط، والشرق الأوسط.
كما تهدف القمة إلى البناء على ما تحقق خلال القمم السبع السابقة، وتقييم التطور في مختلف مجالات التعاون، ومتابعة المشروعات المشتركة الجاري تنفيذها في إطار الآلية الثلاثية.
وأضاف المتحدث باسم الرئاسة أنه من المقرر كذلك لقاء الرئيس المصري مع الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسيادس، لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين والتي شهدت تطوراً كبيراً خلال السنوات الاخيرة، فضلا عن تناول سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، وكذا التشاور حول القضايا والملفات الإقليمية.
كما سيعقد السيسي لقاء مع كيرياكوس ميتسوتاكيس، رئيس وزراء اليونان، للتشاور حول سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة الأصعدة، وذلك في إطار الروابط الوثيقة التي تجمع بين مصر واليونان، وحرص البلدين على تدعيم التعاون بينهما ومواصلة التشاور المكثف حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية بسام راضي إن القمة الثلاثية تأتي في سياق دعم وتعميق العلاقات المتميزة بين الدول الثلاث، وتعزيز التشاور السياسي وتبادل الرؤي حول سبل التصدي للتحديات التي تواجه منطقتي شرق المتوسط، والشرق الأوسط.
كما تهدف القمة إلى البناء على ما تحقق خلال القمم السبع السابقة، وتقييم التطور في مختلف مجالات التعاون، ومتابعة المشروعات المشتركة الجاري تنفيذها في إطار الآلية الثلاثية.
وأضاف المتحدث باسم الرئاسة أنه من المقرر كذلك لقاء الرئيس المصري مع الرئيس القبرصي نيكوس أناستاسيادس، لبحث العلاقات الثنائية بين البلدين والتي شهدت تطوراً كبيراً خلال السنوات الاخيرة، فضلا عن تناول سبل تعزيز العلاقات الاقتصادية والتجارية بين البلدين، وكذا التشاور حول القضايا والملفات الإقليمية.
كما سيعقد السيسي لقاء مع كيرياكوس ميتسوتاكيس، رئيس وزراء اليونان، للتشاور حول سبل تعزيز العلاقات الثنائية على كافة الأصعدة، وذلك في إطار الروابط الوثيقة التي تجمع بين مصر واليونان، وحرص البلدين على تدعيم التعاون بينهما ومواصلة التشاور المكثف حول القضايا ذات الاهتمام المشترك.