أعلنت عمادة شؤون الطلبة بالجامعة الأهلية عن اعتماد ترشح 15 طالباً وطالبة لعضوية مجلس الطلبة، وقد حددت عمادة شؤون الطلبة يوم الاثنين موعداً لانطلاق الانتخابات، فيما يزداد صخب المنافسة الانتخابية بين الطلبة المترشحين مع اقتراب موعد الحسم.
وقالت مديرة الشؤون الطلابية بعمادة شؤون الطلبة أمينة السليطي بأن انتخابات مجلس الطلبة تعقد بهدف تدريب الطلبة على الممارسة الديمقراطية في أجواء من الانتماء الوطني والمنافسة الشريفة، ومختلف القيم التي أرسى المشروع الإصلاحي لجلالة الملك قواعدها، منوهة إلى أن المجالس الطلابية تعد إحدى مظاهر الديمقراطية في مملكة البحرين، وهي من بين مكتسبات عديدة أضافها المشروع الإصلاحي.
وأوضحت السليطي بأن الأعداد متقاربة بين الطلبة والطالبات المتنافسين فيما تختلف انتخابات هذا العام من خلال حركتها في الفضاء الافتراضي خلاف الأعوام السابقة حيث كان الحرم الجامعي يعيش عرساً ديمقراطياً بهيجاً في أيام الانتخابات.
وذكرت بأن الانتخابات تجري فيما تستعد الجامعة لإطلاق النسخة الرابعة من مؤتمر تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل في مطلع شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2020 المقبل بالشراكة مع جامعة برونيل البريطانية، وبمشاركة باحثين ومختصين من مختلف المؤسسات الرسمية والأهلية ذات العلاقة.
وقالت بأن جميع طلبات الترشح قد عرضت على لجنة أكاديمية للفحص والتدقيق من خلال النظر لسجلات الطلبة، والتأكد من سلامة سيرتهم الدراسية، وفقا للمادة (6) من لائحة مجلس طلبة الجامعة، والتي تشترط أن يكون الطالب منتظما بالجامعة طيلة مدة عضويته، وأن يكون حسن السيرة والسلوك، وأن يكون قد أتم 30 ساعة معتمدة، وأن لا يقل معدله التراكمي عن 2، وأن يكون مسجلاً للحد الأدنى من النصاب الدراسي، وهو 12 ساعة معتمدة، وأن لا يترشح لعضوية المجلس لأكثر من فترتين.
وقالت مديرة الشؤون الطلابية بعمادة شؤون الطلبة أمينة السليطي بأن انتخابات مجلس الطلبة تعقد بهدف تدريب الطلبة على الممارسة الديمقراطية في أجواء من الانتماء الوطني والمنافسة الشريفة، ومختلف القيم التي أرسى المشروع الإصلاحي لجلالة الملك قواعدها، منوهة إلى أن المجالس الطلابية تعد إحدى مظاهر الديمقراطية في مملكة البحرين، وهي من بين مكتسبات عديدة أضافها المشروع الإصلاحي.
وأوضحت السليطي بأن الأعداد متقاربة بين الطلبة والطالبات المتنافسين فيما تختلف انتخابات هذا العام من خلال حركتها في الفضاء الافتراضي خلاف الأعوام السابقة حيث كان الحرم الجامعي يعيش عرساً ديمقراطياً بهيجاً في أيام الانتخابات.
وذكرت بأن الانتخابات تجري فيما تستعد الجامعة لإطلاق النسخة الرابعة من مؤتمر تكافؤ الفرص بين المرأة والرجل في مطلع شهر نوفمبر/تشرين الثاني 2020 المقبل بالشراكة مع جامعة برونيل البريطانية، وبمشاركة باحثين ومختصين من مختلف المؤسسات الرسمية والأهلية ذات العلاقة.
وقالت بأن جميع طلبات الترشح قد عرضت على لجنة أكاديمية للفحص والتدقيق من خلال النظر لسجلات الطلبة، والتأكد من سلامة سيرتهم الدراسية، وفقا للمادة (6) من لائحة مجلس طلبة الجامعة، والتي تشترط أن يكون الطالب منتظما بالجامعة طيلة مدة عضويته، وأن يكون حسن السيرة والسلوك، وأن يكون قد أتم 30 ساعة معتمدة، وأن لا يقل معدله التراكمي عن 2، وأن يكون مسجلاً للحد الأدنى من النصاب الدراسي، وهو 12 ساعة معتمدة، وأن لا يترشح لعضوية المجلس لأكثر من فترتين.