سكاي نيوز عربية
كشف استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "زغبي" الأميركية، مؤخرا، عن مدى تأييد العرب لعلاقات مع إسرائيل، نظرا إلى دوره في إشاعة الاستقرار.
وشمل الاستطلاع عينة من 3600 شخص من خمس دول عربية؛ هي الإمارات والأردن ومصر والسعودية وفلسطين، إضافة إلى أكثر من ألف إسرائيلي.
وحول سؤال من المؤسسة، للمشاركين في الاستطلاع، بشأن احتمال أن تقوم بعض الدول العربية بتطوير علاقات مع إسرائيل حتى من دون أن التوصل لسلام بين إسرائيل والفلسطينيين، كانت الإجابة أنه أمر مرجح بالنسبة إلى 69 في المئة من المصريين.
وقال 75 في المئة من الأردنيين والإماراتيين أيضا أنه مرجح، مقابل 71 في المئة من السعوديين و55 في المئة من الفلسطينيين.
وسألت المؤسسة من شاركوا في الاستطلاع حول إقامة بعض الدول العربية علاقات مع إسرائيل، وهل هو أمر مرغوب فيه، حتى بدون التوصل إلى سلام مع الفلسطينيين، وأظهرت النتائج تأييد 42 في المئة من المصريين و56 في المئة من الإماراتيين، مقابل 41 في المئة لكل من السعوديين والأردنيين.
في حين رأى 69 في المئة من الفلسطينيين أنه أمر غير مرغوب فيه.
وحول أهم العوامل للمؤيدين لإقامة علاقات مع إسرائيل وكونها مرغوبا فيها، فقد لخصها مواطنو مصر والسعودية والأردن بأن السلام يؤدي إلى "وقف القتل" في المقام الأول.
أما في الإمارات فكانت أبرز عوامل التي تؤدي للسلام مع الجانب الإسرائيلي هي تعزيز الاستفادة في مجالات شتى.
وسئل المشاركون حول ما إذا كانوا يؤيدون وقف كل تعاون مع إسرائيل في حال قامت بتنفيذ خططها لضم الأراضي، وجاءت غالبية الإجابات بالموافقة على وقف التعاون في حال تنفيذ خطط الضم، وكانت النسبة 75 في المئة وسط المصريين و77 في المئة وسط الأردنيين والسعوديين والإماراتيين.
وفي الجانب الإسرائيلي، قال 50 في المئة من المستجوبين إنهم ينظرون إلى حل الصراع مع الفلسطينيين بمثابة أهمية قصوى، في حين قال 39 في المئة إنه أمرٌ مهم.
وعلى مستوى التوقعات، قالت غالبية من عينة الاستطلاع الإسرائيلية إن الحل للنزاع مع الفلسطينيين خلال 5 سنوات أمر مستبعد جدا (51 في المئة)، في حين رأى 34 في المئة أنه أمر مستبعد.
كشف استطلاع للرأي أجرته مؤسسة "زغبي" الأميركية، مؤخرا، عن مدى تأييد العرب لعلاقات مع إسرائيل، نظرا إلى دوره في إشاعة الاستقرار.
وشمل الاستطلاع عينة من 3600 شخص من خمس دول عربية؛ هي الإمارات والأردن ومصر والسعودية وفلسطين، إضافة إلى أكثر من ألف إسرائيلي.
وحول سؤال من المؤسسة، للمشاركين في الاستطلاع، بشأن احتمال أن تقوم بعض الدول العربية بتطوير علاقات مع إسرائيل حتى من دون أن التوصل لسلام بين إسرائيل والفلسطينيين، كانت الإجابة أنه أمر مرجح بالنسبة إلى 69 في المئة من المصريين.
وقال 75 في المئة من الأردنيين والإماراتيين أيضا أنه مرجح، مقابل 71 في المئة من السعوديين و55 في المئة من الفلسطينيين.
وسألت المؤسسة من شاركوا في الاستطلاع حول إقامة بعض الدول العربية علاقات مع إسرائيل، وهل هو أمر مرغوب فيه، حتى بدون التوصل إلى سلام مع الفلسطينيين، وأظهرت النتائج تأييد 42 في المئة من المصريين و56 في المئة من الإماراتيين، مقابل 41 في المئة لكل من السعوديين والأردنيين.
في حين رأى 69 في المئة من الفلسطينيين أنه أمر غير مرغوب فيه.
وحول أهم العوامل للمؤيدين لإقامة علاقات مع إسرائيل وكونها مرغوبا فيها، فقد لخصها مواطنو مصر والسعودية والأردن بأن السلام يؤدي إلى "وقف القتل" في المقام الأول.
أما في الإمارات فكانت أبرز عوامل التي تؤدي للسلام مع الجانب الإسرائيلي هي تعزيز الاستفادة في مجالات شتى.
وسئل المشاركون حول ما إذا كانوا يؤيدون وقف كل تعاون مع إسرائيل في حال قامت بتنفيذ خططها لضم الأراضي، وجاءت غالبية الإجابات بالموافقة على وقف التعاون في حال تنفيذ خطط الضم، وكانت النسبة 75 في المئة وسط المصريين و77 في المئة وسط الأردنيين والسعوديين والإماراتيين.
وفي الجانب الإسرائيلي، قال 50 في المئة من المستجوبين إنهم ينظرون إلى حل الصراع مع الفلسطينيين بمثابة أهمية قصوى، في حين قال 39 في المئة إنه أمرٌ مهم.
وعلى مستوى التوقعات، قالت غالبية من عينة الاستطلاع الإسرائيلية إن الحل للنزاع مع الفلسطينيين خلال 5 سنوات أمر مستبعد جدا (51 في المئة)، في حين رأى 34 في المئة أنه أمر مستبعد.