أعلنت شركة مايكروسوفت، الأربعاء، أنها اكتشفت وحاولت وقف سلسلة هجمات إلكترونية لجماعة (فوسفوراس)، التي وصفتها بأنها مجموعة إيرانية، وإن الهجمات كانت تستهدف أكثر من 100 شخصية بارزة.
وذكرت مايكروسوفت في مدونة "استهدفت فوسفوراس، وهي مجموعة إيرانية، بهذا المخطط المشاركين المحتملين في مؤتمر ميونيخ للأمن وقمة مجموعة الفكر (تي 20) في السعودية".
وأضافت الشركة أنها تعتقد أن (فوسفوراس) تشن تلك الهجمات لأغراض جمع المعلومات.
وتتابع مايكروسوفت مجموعة فوسفوراس منذ عام 2013 وقالت في مارس إنها حصلت على أمر قضائي بالسيطرة على 99 موقعا إلكترونيا استخدمتها المجموعة لتنفيذ هجمات.
وفي عام 2019، رصدت شركة مايكروسوفت نشاطا إلكترونيا "كبيرا" من جانب الجماعة لاختراق حملة إعادة انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب لكنها لم تفلح.
كما قامت الجماعة باستهداف مسؤولين حاليين وسابقين بالإدارة الأميركية وصحفيين يغطون أخبار السياسة العالمية وشخصيات إيرانية بارزة تقيم خارج إيران.
وباتت عمليات الاختراق للتدخل في الانتخابات مبعث قلق للحكومات لاسيما منذ أن خلصت المخابرات الأميركية إلى أن روسيا أدارت عملية اختراق ودعاية تهدف إلى تخريب العملية الديمقراطية الأميركية في 2016 لمساعدة ترامب.
وذكرت مايكروسوفت في مدونة "استهدفت فوسفوراس، وهي مجموعة إيرانية، بهذا المخطط المشاركين المحتملين في مؤتمر ميونيخ للأمن وقمة مجموعة الفكر (تي 20) في السعودية".
وأضافت الشركة أنها تعتقد أن (فوسفوراس) تشن تلك الهجمات لأغراض جمع المعلومات.
وتتابع مايكروسوفت مجموعة فوسفوراس منذ عام 2013 وقالت في مارس إنها حصلت على أمر قضائي بالسيطرة على 99 موقعا إلكترونيا استخدمتها المجموعة لتنفيذ هجمات.
وفي عام 2019، رصدت شركة مايكروسوفت نشاطا إلكترونيا "كبيرا" من جانب الجماعة لاختراق حملة إعادة انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترامب لكنها لم تفلح.
كما قامت الجماعة باستهداف مسؤولين حاليين وسابقين بالإدارة الأميركية وصحفيين يغطون أخبار السياسة العالمية وشخصيات إيرانية بارزة تقيم خارج إيران.
وباتت عمليات الاختراق للتدخل في الانتخابات مبعث قلق للحكومات لاسيما منذ أن خلصت المخابرات الأميركية إلى أن روسيا أدارت عملية اختراق ودعاية تهدف إلى تخريب العملية الديمقراطية الأميركية في 2016 لمساعدة ترامب.