عكاظ
اتهم رئيس لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب المصري محمد شعبان، «قطر» بإنفاق مليارات الدولارات سنوياً على إعلامها والإعلام المعادي لشق وحدة الصف العربي من خلال الترويج لسياسات عدوانية وتخريبية.
وأكد في تصريح إلى «عكاظ» أن أفضل وسيلة لمواجهة تلك الدعاوى التحريضية ليس التجاهل، بل تفنيد الأكاذيب والرد عليها لفضحها، مؤكداً أن تلك السياسة ليست جديدة على الدوحة، فقد اتبعتها منذ إنشاء وكر الشر والكذب قناة «الجزيرة»؛ لكي تنفث سموماً بغية تقويض الأمن والاستقرار بالدول العربية.
وأضاف: إن قطر تعمل بكل قوة لدعم وتمويل المليشيات الإعلامية الإخوانية في الداخل والخارج والمنابر الإعلامية الخاصة بهم في تركيا وعدد من دول الغرب، كما تنفق مبالغ مالية طائلة على الدعم المنهجي لأنشطة جماعة الإخوان في مصر وفروعها الموجودة حول العالم، كما تعتمد تلك المليشيا على الكذب والدسائس وتلفيق الوقائع وتزييف الحقائق، وشيطنة كل شيء، وقدمت الرشاوى المالية والسياسية لمراكز حقوقية وإنسانية، واصفاً إعلام الدوحة بـ «الدموي والتحريضي» في إثارة الفتن والأزمات في الدول العربية، من خلال دعم ومساندة الجماعات الإرهابية إعلامياً وسياسياً ومالياً.
وشدد رئيس لجنة الثقافة والإعلام، على ضرورة أن تكون لدينا منظومة إعلامية متكاملة لمواجهة خطر الإعلام المتآمر والعميل عبر نقل الحقيقة سريعاً وليس ردود الأفعال، باعتباره خط الدفاع الأول في الحفاظ على مكتسباتنا التنموية والحضارية، وحماية أمننا القومي، في الوقت الذي ترى فيه الشعوب العربية حجم المؤامرة على دول المنطقة، مطالباً بمنظومة عربية مشتركة في مواجهة هذه التحديات خصوصاً في المرحلة الراهنة التي تشهد تنامياً ملحوظاً في الأزمات والمخاطر، التي تلقي بظلالها السلبية على جميع دول المنطقة.
اتهم رئيس لجنة الثقافة والإعلام بمجلس النواب المصري محمد شعبان، «قطر» بإنفاق مليارات الدولارات سنوياً على إعلامها والإعلام المعادي لشق وحدة الصف العربي من خلال الترويج لسياسات عدوانية وتخريبية.
وأكد في تصريح إلى «عكاظ» أن أفضل وسيلة لمواجهة تلك الدعاوى التحريضية ليس التجاهل، بل تفنيد الأكاذيب والرد عليها لفضحها، مؤكداً أن تلك السياسة ليست جديدة على الدوحة، فقد اتبعتها منذ إنشاء وكر الشر والكذب قناة «الجزيرة»؛ لكي تنفث سموماً بغية تقويض الأمن والاستقرار بالدول العربية.
وأضاف: إن قطر تعمل بكل قوة لدعم وتمويل المليشيات الإعلامية الإخوانية في الداخل والخارج والمنابر الإعلامية الخاصة بهم في تركيا وعدد من دول الغرب، كما تنفق مبالغ مالية طائلة على الدعم المنهجي لأنشطة جماعة الإخوان في مصر وفروعها الموجودة حول العالم، كما تعتمد تلك المليشيا على الكذب والدسائس وتلفيق الوقائع وتزييف الحقائق، وشيطنة كل شيء، وقدمت الرشاوى المالية والسياسية لمراكز حقوقية وإنسانية، واصفاً إعلام الدوحة بـ «الدموي والتحريضي» في إثارة الفتن والأزمات في الدول العربية، من خلال دعم ومساندة الجماعات الإرهابية إعلامياً وسياسياً ومالياً.
وشدد رئيس لجنة الثقافة والإعلام، على ضرورة أن تكون لدينا منظومة إعلامية متكاملة لمواجهة خطر الإعلام المتآمر والعميل عبر نقل الحقيقة سريعاً وليس ردود الأفعال، باعتباره خط الدفاع الأول في الحفاظ على مكتسباتنا التنموية والحضارية، وحماية أمننا القومي، في الوقت الذي ترى فيه الشعوب العربية حجم المؤامرة على دول المنطقة، مطالباً بمنظومة عربية مشتركة في مواجهة هذه التحديات خصوصاً في المرحلة الراهنة التي تشهد تنامياً ملحوظاً في الأزمات والمخاطر، التي تلقي بظلالها السلبية على جميع دول المنطقة.