(CNN)
أعلنت الشرطة الفرنسية، الخميس، أن منفذ "الهجوم الإرهابي" في كنيسة نوتردام بمدينة نيس، يُدعى إبراهيم العيساوي ومن مواليد عام 1999 (21 عاما).
بالصور.. والدة وشقيق منفذ هجوم نيس بعد استجوابهم
ولفت عمدة نيس كريستيان إستروسي في تصريحات سابقة، الخميس، إلى أنه ووفقا للمعلومات الأولية عثر على امرأة مقطوعة الرأس داخل كنيسة نوتردام، لافتا إلى أن المهاجم استمر بترديد "الله أكبر" بعد تنفيذه العملية وخلال تلقيه العلاج من قبل الفرق الطبية بعد إطلاق النار عليه من قبل قوات الأمن.
بالصور.. والدة وشقيق منفذ هجوم نيس بعد استجوابهم
وقال مصدر مطلع على التحقيق، في تصريحات لشبكة CNN، إن منفذ الهجوم في مدينة نيس الفرنسية وصل إلى أوروبا أولا عبر جزيرة لامبيدوسا الإيطالية في سبتمبر/ أيلول الماضي. وأضاف المصدر أن المحادثات التي تم رصدها خلال الأسبوعين الماضيين أثارت مخاوف داخل أجهزة الأمن الفرنسية من أن الكنائس في فرنسا يمكن مهاجمتها.
وقالت وزارة الداخلية الإيطالية إن إبراهيم العيساوي تونسي الجنسية وقد رصدته الشرطة الإيطالية في مدينة باري في 9 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، وأعطته مهلة 7 أيام لمغادرة البلاد، ونظرًا لأنه لم يكن لديه أي سجلات جنائية سابقة ولم تبلغ عنه السلطات التونسية كإرهابي محتمل، لم يرافقه مباشرة إلى الحدود.
أعلنت الشرطة الفرنسية، الخميس، أن منفذ "الهجوم الإرهابي" في كنيسة نوتردام بمدينة نيس، يُدعى إبراهيم العيساوي ومن مواليد عام 1999 (21 عاما).
بالصور.. والدة وشقيق منفذ هجوم نيس بعد استجوابهم
ولفت عمدة نيس كريستيان إستروسي في تصريحات سابقة، الخميس، إلى أنه ووفقا للمعلومات الأولية عثر على امرأة مقطوعة الرأس داخل كنيسة نوتردام، لافتا إلى أن المهاجم استمر بترديد "الله أكبر" بعد تنفيذه العملية وخلال تلقيه العلاج من قبل الفرق الطبية بعد إطلاق النار عليه من قبل قوات الأمن.
بالصور.. والدة وشقيق منفذ هجوم نيس بعد استجوابهم
وقال مصدر مطلع على التحقيق، في تصريحات لشبكة CNN، إن منفذ الهجوم في مدينة نيس الفرنسية وصل إلى أوروبا أولا عبر جزيرة لامبيدوسا الإيطالية في سبتمبر/ أيلول الماضي. وأضاف المصدر أن المحادثات التي تم رصدها خلال الأسبوعين الماضيين أثارت مخاوف داخل أجهزة الأمن الفرنسية من أن الكنائس في فرنسا يمكن مهاجمتها.
وقالت وزارة الداخلية الإيطالية إن إبراهيم العيساوي تونسي الجنسية وقد رصدته الشرطة الإيطالية في مدينة باري في 9 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري، وأعطته مهلة 7 أيام لمغادرة البلاد، ونظرًا لأنه لم يكن لديه أي سجلات جنائية سابقة ولم تبلغ عنه السلطات التونسية كإرهابي محتمل، لم يرافقه مباشرة إلى الحدود.