حذر مدير برنامج إدارة المعلومات ببرنامج الطوارئ بالمكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور بيير نيبث من زيادة عدد حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" داخل مصر خلال الأسابيع المقبلة.
وأضاف "نيبث" خلال مؤتمر صحفي عقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، بشأن تطورات جائحة كورونا في إقليم شرق المتوسط.: "لو نظرنا إلى الوبائيات في كل العالم سنلاحظ أننا نرى موجة ثانية وإعادة ظهور للحالات في البلدان التي تأثرت بالموجة الأولى في شهر أبريل مثل فرنسا وألمانيا وإيطاليا".
وتابع: "هناك زيادة في عدد الحالات، لكن الوضع في الإقليم يختلف عن أوروبا باستثناء البحرين وعمان وإيران، ولقد لاحظنا أن الوباء تأخر في البلدان التي نفذت إجراءات صارمة مثل المغرب والأردن".
وأوضح وفقاً لوسائل إعلام مصرية أن مصر كانت ثاني بلد متأثر في الإقليم بكورونا، وزاد عدد الحالات لتصل الذروة في أواخر يونيو الماضي، ثم انخفضت الحالات بداية أغسطس إلى أقل من 200 حالة يوميا.
وقال نيبث إن "الاتجاه في الإقليم هو معاودة زيادة الحالات بسبب عودة السفر ورفع إجراءات الإغلاق وزيادة التفاعل الاجتماعي وبفعل العدد المنخفض فالناس تعتقد أن الجائحة انتهت؛ ونتيجة لذلك لا يتخذون الإجراءات الاحترازية".
ولفت إلى أن العنصر المناخي له دور أيضًا في زيادة عدد الإصابات بالفيروس، مضيفًا: "هناك عنصر مناخي، فمن الأرجح كمثل الأمراض التنفسية أن نرى زيادة عدد الحالات، ومن ثم فمن الأرجح أن نلاحظ زيادة الحالات في الأسابيع المقبلة بمصر".
وأضاف "نيبث" خلال مؤتمر صحفي عقده المكتب الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، بشأن تطورات جائحة كورونا في إقليم شرق المتوسط.: "لو نظرنا إلى الوبائيات في كل العالم سنلاحظ أننا نرى موجة ثانية وإعادة ظهور للحالات في البلدان التي تأثرت بالموجة الأولى في شهر أبريل مثل فرنسا وألمانيا وإيطاليا".
وتابع: "هناك زيادة في عدد الحالات، لكن الوضع في الإقليم يختلف عن أوروبا باستثناء البحرين وعمان وإيران، ولقد لاحظنا أن الوباء تأخر في البلدان التي نفذت إجراءات صارمة مثل المغرب والأردن".
وأوضح وفقاً لوسائل إعلام مصرية أن مصر كانت ثاني بلد متأثر في الإقليم بكورونا، وزاد عدد الحالات لتصل الذروة في أواخر يونيو الماضي، ثم انخفضت الحالات بداية أغسطس إلى أقل من 200 حالة يوميا.
وقال نيبث إن "الاتجاه في الإقليم هو معاودة زيادة الحالات بسبب عودة السفر ورفع إجراءات الإغلاق وزيادة التفاعل الاجتماعي وبفعل العدد المنخفض فالناس تعتقد أن الجائحة انتهت؛ ونتيجة لذلك لا يتخذون الإجراءات الاحترازية".
ولفت إلى أن العنصر المناخي له دور أيضًا في زيادة عدد الإصابات بالفيروس، مضيفًا: "هناك عنصر مناخي، فمن الأرجح كمثل الأمراض التنفسية أن نرى زيادة عدد الحالات، ومن ثم فمن الأرجح أن نلاحظ زيادة الحالات في الأسابيع المقبلة بمصر".