العربية.نت
نشرت صحيفة "ميرور" البريطانية صورة للكاهن الأرثوذكسي، نيكولاوس كالافيلاكيس، الذي يحمل الجنسيّة اليونانيّة وتعرض للاستهداف بطلقين ناريّين من بندقيّة صيد، السبت، عند بوّابة كنيسته في مدينة ليون بفرنسا.
ولا تزال دوافع مطلق النار مجهولة. وقال المدّعي العام في ليون، نيكولا جاكيه، إنّه "في هذه المرحلة، لا يتمّ استبعاد أيّ فرضيّة أو تغليب" أيّ فرضيّة.
ولاحقًا، أشار مصدر قضائي إلى أنّ مشتبهاً به "يتوافق مع الوصف الذي قدّمه الشهود الأوائل، قد تمّ وضعه في الحبس الاحتياطي". ولم يُعثر بحوزته على السلاح الذي يُرجّح أنه استُخدِم في الهجوم. ولا تزال "عمليّات التحقيق مستمرّة بشأن الانخراط المحتمل للرجل في هذا الهجوم.
حالته خطرة
إلى ذلك، أكّد مصدران لفرانس برس أنّ الكاهن كان "بصدد إغلاق الكنيسة" لحظة الاعتداء الذي نفّذ من داخلها.
وقال أحد المصدرين، وهو مطلع على التحقيق، "لم يكن ثمة مراسم دينية" قائمة "والكاهن لم يكن مرتدياً الزي الديني".
وأصيب الكاهن البالغ 52 عاماً بطلقين ناريين، وهو في حال حرجة.
ووفق صحافي في فرانس برس موجود في المكان، تقع الكنيسة الصغيرة في حي سكني، وكانت قلة من الناس في الشارع في ظل الإغلاق العام المفروض لمواجهة تفشي وباء كوفيد-19.
خلية أزمة
وتوجه رئيس بلدية ليون غريغوري دوسيه إلى المكان. وفي باريس، أقام وزير الداخلية، جيرار دارمان، خلية أزمة.
وأُصيب نيكولاوس كاكافيلاكيس (52 سنة) برصاصتين أُطلِقتا من قرب وهو في حالة خطرة وتم نقله إلى المستشفى.
وندد رئيس كنيسة اليونان المونسنيور إيرونيموس، السبت، بهجوم "مروّع يتجاوز المنطق البشري".
وأشار مجلس أساقفة فرنسا الأرثوذكس إلى أنه لا يسعه إلا "إدانة أعمال العنف هذه".
اعتداء نيس
يأتي ذلك بعد اعتداء في كنيسة بمدينة نيس خلّف 3 قتلى صباح الخميس. ومنحت السلطات إعفاء حتى الاثنين يشمل أماكن العبادة للاحتفال بالهالوين، قبل أن يُفرض إغلاق لمكافحة وباء كوفيد-19.
يشار إلى أنه عقب اعتداء نيس، أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، رفع عدد قوات الأمن المكلفة بحماية أماكن العبادة والمدارس من 3 آلاف إلى 7 آلاف.
كما يضاف إلى هؤلاء نحو 7 آلاف عنصر أمن آخرين، نصفهم من احتياطي الدرك، سيوضعون اعتباراً من الاثنين تحت تصرف محافظي المناطق لضمان الأمن.
نشرت صحيفة "ميرور" البريطانية صورة للكاهن الأرثوذكسي، نيكولاوس كالافيلاكيس، الذي يحمل الجنسيّة اليونانيّة وتعرض للاستهداف بطلقين ناريّين من بندقيّة صيد، السبت، عند بوّابة كنيسته في مدينة ليون بفرنسا.
ولا تزال دوافع مطلق النار مجهولة. وقال المدّعي العام في ليون، نيكولا جاكيه، إنّه "في هذه المرحلة، لا يتمّ استبعاد أيّ فرضيّة أو تغليب" أيّ فرضيّة.
ولاحقًا، أشار مصدر قضائي إلى أنّ مشتبهاً به "يتوافق مع الوصف الذي قدّمه الشهود الأوائل، قد تمّ وضعه في الحبس الاحتياطي". ولم يُعثر بحوزته على السلاح الذي يُرجّح أنه استُخدِم في الهجوم. ولا تزال "عمليّات التحقيق مستمرّة بشأن الانخراط المحتمل للرجل في هذا الهجوم.
حالته خطرة
إلى ذلك، أكّد مصدران لفرانس برس أنّ الكاهن كان "بصدد إغلاق الكنيسة" لحظة الاعتداء الذي نفّذ من داخلها.
وقال أحد المصدرين، وهو مطلع على التحقيق، "لم يكن ثمة مراسم دينية" قائمة "والكاهن لم يكن مرتدياً الزي الديني".
وأصيب الكاهن البالغ 52 عاماً بطلقين ناريين، وهو في حال حرجة.
ووفق صحافي في فرانس برس موجود في المكان، تقع الكنيسة الصغيرة في حي سكني، وكانت قلة من الناس في الشارع في ظل الإغلاق العام المفروض لمواجهة تفشي وباء كوفيد-19.
خلية أزمة
وتوجه رئيس بلدية ليون غريغوري دوسيه إلى المكان. وفي باريس، أقام وزير الداخلية، جيرار دارمان، خلية أزمة.
وأُصيب نيكولاوس كاكافيلاكيس (52 سنة) برصاصتين أُطلِقتا من قرب وهو في حالة خطرة وتم نقله إلى المستشفى.
وندد رئيس كنيسة اليونان المونسنيور إيرونيموس، السبت، بهجوم "مروّع يتجاوز المنطق البشري".
وأشار مجلس أساقفة فرنسا الأرثوذكس إلى أنه لا يسعه إلا "إدانة أعمال العنف هذه".
اعتداء نيس
يأتي ذلك بعد اعتداء في كنيسة بمدينة نيس خلّف 3 قتلى صباح الخميس. ومنحت السلطات إعفاء حتى الاثنين يشمل أماكن العبادة للاحتفال بالهالوين، قبل أن يُفرض إغلاق لمكافحة وباء كوفيد-19.
يشار إلى أنه عقب اعتداء نيس، أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، رفع عدد قوات الأمن المكلفة بحماية أماكن العبادة والمدارس من 3 آلاف إلى 7 آلاف.
كما يضاف إلى هؤلاء نحو 7 آلاف عنصر أمن آخرين، نصفهم من احتياطي الدرك، سيوضعون اعتباراً من الاثنين تحت تصرف محافظي المناطق لضمان الأمن.