رفعت رئيسة مجلس النواب فوزية بنت عبدالله زينل أسمى آيات التهاني والتبريكات إلى حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة عاهل البلاد المفدى، بمناسبة يوم الطبيب البحريني، منوهة لما تشهده البحرين في ظل العهد الزاهر لجلالته من تقدم مطردٍ، وإنجازات متنامية في المجال الصحي، جعلت من المملكة نموذجاً يحتذى به على المستوى العالمي.
وأشادت زينل بالدعم والاهتمام الذي يوليه صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، للقطاع الطبي، باعتماد سموه يوم الطبيب البحريني في الرابع من شهر نوفمبر من كل عام، وإطلاق "جائزة خليفة بن سلمان آل خليفة للطبيب البحريني"، الأمر الذي يعكس دور سموه في دعم الكفاءات والكوادر الطبية البحرينية، ويعبر عن مساعي الحكومة في تعزيز المنجز الوطني، ورفد المسيرة التنموية بالمزيد من المكتسبات.
كما أعربت عن الاعتزاز والافتخار بالمستوى الرفيع الذي يحققه فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لتجاوز التحديات الجسيمة جراء تفشي جائحة كورونا "كوفيد 19"، وما تحقق بفضل حكمة وحنكة سموه، من إدارة فعالة ومتميزة للأزمة، ساهمت في تقديم تجربة رائدة للمملكة، وإبرازها كنموذج مثالي في اتخاذ أفضل الإجراءات الصحية والوقائية، وبلوغ أرقى المستويات في تقديم الرعاية والخدمات الطبية، بما يحقق السلامة للجميع.
وذكرت أن الأطباء البحرينيين يمثلون ثروة حقيقية للوطن، نظير ما يقومون به من مسؤولية إنسانية عالية، وتضحيات كبيرة، من أجل صحة المجتمع وتحقيق الاستقرار والرفعة للوطن، معربة عن وافر التقدير للكوادر الطبية في القطاع الصحي على جهودهم المتميزة، وعملهم المخلص، لاسيما خلال جائحة كورونا.
وأكدت دعم مجلس النواب للقطاع الصحي في البحرين، والعاملين فيه من كوادر طبية وتمريضية وإدارية وفنية، من خلال سن القوانين، ومراجعة التشريعات المتعلقة بهذا القطاع، وتطويرها، بما يجعلها منسجمة مع التقدم الطبي المتنامي في المملكة.
وأشادت زينل بالدعم والاهتمام الذي يوليه صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان آل خليفة رئيس الوزراء، للقطاع الطبي، باعتماد سموه يوم الطبيب البحريني في الرابع من شهر نوفمبر من كل عام، وإطلاق "جائزة خليفة بن سلمان آل خليفة للطبيب البحريني"، الأمر الذي يعكس دور سموه في دعم الكفاءات والكوادر الطبية البحرينية، ويعبر عن مساعي الحكومة في تعزيز المنجز الوطني، ورفد المسيرة التنموية بالمزيد من المكتسبات.
كما أعربت عن الاعتزاز والافتخار بالمستوى الرفيع الذي يحققه فريق البحرين بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد نائب القائد الأعلى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء، لتجاوز التحديات الجسيمة جراء تفشي جائحة كورونا "كوفيد 19"، وما تحقق بفضل حكمة وحنكة سموه، من إدارة فعالة ومتميزة للأزمة، ساهمت في تقديم تجربة رائدة للمملكة، وإبرازها كنموذج مثالي في اتخاذ أفضل الإجراءات الصحية والوقائية، وبلوغ أرقى المستويات في تقديم الرعاية والخدمات الطبية، بما يحقق السلامة للجميع.
وذكرت أن الأطباء البحرينيين يمثلون ثروة حقيقية للوطن، نظير ما يقومون به من مسؤولية إنسانية عالية، وتضحيات كبيرة، من أجل صحة المجتمع وتحقيق الاستقرار والرفعة للوطن، معربة عن وافر التقدير للكوادر الطبية في القطاع الصحي على جهودهم المتميزة، وعملهم المخلص، لاسيما خلال جائحة كورونا.
وأكدت دعم مجلس النواب للقطاع الصحي في البحرين، والعاملين فيه من كوادر طبية وتمريضية وإدارية وفنية، من خلال سن القوانين، ومراجعة التشريعات المتعلقة بهذا القطاع، وتطويرها، بما يجعلها منسجمة مع التقدم الطبي المتنامي في المملكة.