العربية.نت
أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، مضاعفة عدد قوات الأمن المنتشرة على الحدود الفرنسية، من 2400 إلى 4800 جندي، لمكافحة خطر الإرهاب وعمليات التهريب والهجرة غير القانونية.
وأوضح الرئيس، أثناء زيارته الحدود الفرنسية الإسبانية عند نقطة لو بيرتوس، أن قرار مضاعفة عدد القوات اتُخذ "بسبب ارتفاع نسبة التهديدات"، بعد الاعتداءات الأخيرة التي استهدفت فرنسا، وبينها اعتداء نيس (جنوب شرق).
وأكد ماكرون أن السلطات الفرنسية أحبطت 32 هجوماً إرهابياً خلال الـ3 سنوات الماضي، وشدد على أن الإرهاب "تهديد طويل الأمد".
في سياق متصل، أعرب ماكرون عن تأييده لإعادة بناء منطقة شينغن "بالعمق"، داعياً دول الاتحاد الأوروبي إلى "إعادة تصميم معاهدة شينغن وتعزيز حماية الحدود".
وشدد على ضرورة رفع مستوى التعاون الأمني بين دول الاتحاد الأوروبي. يذكر في هذا السياق أن وزراء الداخلية الأوروبيين سيبحثون تعزيز مكافحة الإرهاب في اجتماع سيعقدونه في 13 نوفمبر الحالي.
أعلن الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، مضاعفة عدد قوات الأمن المنتشرة على الحدود الفرنسية، من 2400 إلى 4800 جندي، لمكافحة خطر الإرهاب وعمليات التهريب والهجرة غير القانونية.
وأوضح الرئيس، أثناء زيارته الحدود الفرنسية الإسبانية عند نقطة لو بيرتوس، أن قرار مضاعفة عدد القوات اتُخذ "بسبب ارتفاع نسبة التهديدات"، بعد الاعتداءات الأخيرة التي استهدفت فرنسا، وبينها اعتداء نيس (جنوب شرق).
وأكد ماكرون أن السلطات الفرنسية أحبطت 32 هجوماً إرهابياً خلال الـ3 سنوات الماضي، وشدد على أن الإرهاب "تهديد طويل الأمد".
في سياق متصل، أعرب ماكرون عن تأييده لإعادة بناء منطقة شينغن "بالعمق"، داعياً دول الاتحاد الأوروبي إلى "إعادة تصميم معاهدة شينغن وتعزيز حماية الحدود".
وشدد على ضرورة رفع مستوى التعاون الأمني بين دول الاتحاد الأوروبي. يذكر في هذا السياق أن وزراء الداخلية الأوروبيين سيبحثون تعزيز مكافحة الإرهاب في اجتماع سيعقدونه في 13 نوفمبر الحالي.