فازت اختصاصية أنشطة طلابية بإدارة الخدمات الطلابية بوزارة التربية والتعليم أ.إيمان زايد بجائزة أفضل مشرف في مسابقة تحدي القراءة العربي في دورتها الخامسة، وذلك على مستوى المملكة، بعد أن حققت حضوراً لافتاً ومتألقاً في متابعة وتحفيز طلبة المملكة على المنافسة، حيث تجاوز عدد الطلبة الذين تابعتهم 2000 طالب وطالبة.
وبهذه المناسبة، قالت زايد إنها عملت ضمن فريق مسابقة تحدي القراءة العربي منذ الدورة الأولى إلى الدورة الحالية، حيث حرصت على التفاني والتميز في المهام الموكلة إليها، من خلال احتواء الطلبة المشاركين، والمشاركة في تحكيم التصفيات على مستوى المحافظات، والمشاركة في تنظيم معرض الكتاب الخاص بالمسابقة، وفي تنظيم الحفل الختامي للمسابقة في عدة دورات.
وأوضحت أن دور المشرف يركز على المتابعة المستمرة للمدارس، والإشراف على فعالياتها وأنشطتها، للارتقاء بالممارسات المتعلقة بالتحدي، والعمل كحلقة وصل بين إدارة الجائزة والمدارس عبر توفير المستندات والأدلة المطلوبة ومعايير الجائزة وجوازات التحدي، وتحفيز المدارس التابعة للمشرف على مشاركة جميع الطلبة.
وأشارت إلى وصول 6 من الطلبة الذين تشرف عليهم إلى التصفيات ما قبل النهائية، وتأهلت مدرسة واحدة من ضمن المدارس التابعة لها إلى القائمة المرشحة لأفضل مدرسة متميزة على مستوى المملكة، وفازت إحدى الطالبات التابعات لها وهي زينب الحوراء علي محمد من مدرسة سترة الإعدادية للبنات بالمركز الثالث على مستوى المملكة.
وأكدت أن جهود وزارة التربية والتعليم وحرصها على نشر ثقافة القراءة في المدارس، ودورها الواضح في الترويج للمسابقة، قد أسهم في النتائج المشرفة لطلبة المملكة، وزيادة نسبة المشاركين، وإثراء البيئة المدرسية بطلاب قراء متمكنين وقادرين على النقد والتحليل والتلخيص ومناقشة الأفكار بعمق.
وبهذه المناسبة، قالت زايد إنها عملت ضمن فريق مسابقة تحدي القراءة العربي منذ الدورة الأولى إلى الدورة الحالية، حيث حرصت على التفاني والتميز في المهام الموكلة إليها، من خلال احتواء الطلبة المشاركين، والمشاركة في تحكيم التصفيات على مستوى المحافظات، والمشاركة في تنظيم معرض الكتاب الخاص بالمسابقة، وفي تنظيم الحفل الختامي للمسابقة في عدة دورات.
وأوضحت أن دور المشرف يركز على المتابعة المستمرة للمدارس، والإشراف على فعالياتها وأنشطتها، للارتقاء بالممارسات المتعلقة بالتحدي، والعمل كحلقة وصل بين إدارة الجائزة والمدارس عبر توفير المستندات والأدلة المطلوبة ومعايير الجائزة وجوازات التحدي، وتحفيز المدارس التابعة للمشرف على مشاركة جميع الطلبة.
وأشارت إلى وصول 6 من الطلبة الذين تشرف عليهم إلى التصفيات ما قبل النهائية، وتأهلت مدرسة واحدة من ضمن المدارس التابعة لها إلى القائمة المرشحة لأفضل مدرسة متميزة على مستوى المملكة، وفازت إحدى الطالبات التابعات لها وهي زينب الحوراء علي محمد من مدرسة سترة الإعدادية للبنات بالمركز الثالث على مستوى المملكة.
وأكدت أن جهود وزارة التربية والتعليم وحرصها على نشر ثقافة القراءة في المدارس، ودورها الواضح في الترويج للمسابقة، قد أسهم في النتائج المشرفة لطلبة المملكة، وزيادة نسبة المشاركين، وإثراء البيئة المدرسية بطلاب قراء متمكنين وقادرين على النقد والتحليل والتلخيص ومناقشة الأفكار بعمق.