أعلنت الوكيل المساعد للطرق بوزارة الأشغال وشؤون البلديات والتخطيط العمراني المهندسة هدى فخرو أن أعمال المرحلة الأولى من مشروع تطوير شارع الشيخ زايد تسير وفق الوتيرة الزمنية المخطط لها، فقد بلغت نسبة الإنجاز بالمشروع 55%.
وأوضحت الوكيل المساعد للطرق أن أعمال توسعة شارع 16 ديسمبر – وهي جزء من المشروع - في مراحله الأخيرة ومن المقرر الانتهاء من توسعته نهاية الشهر الجاري، حيث تم الانتهاء من وضع الطبقة النهائية للأسفلت على الشارع والعمل جارٍ على تركيب الحواجز الحديدية على طرفي الشارع وتركيب العلامات المرورية وصباغة الخطوط الأرضية مع تفعيل الإشارات الضوئية لتعمل على المجسات الأرضية، ومن جهة أخرى يعكف مقاول المشروع على القيام في الوقت الراهن على أعمال الحفر والدفان مع أعمال الرصف على شارع الشيخ زايد وشارع سلماباد الخارجي، بالإضافة إلى تمديد شبكة مياه الأمطار وإنشاء خط رئيسي للصرف الصحي بطول 1.2 كم الذي يبدأ من مشروع الرملي الإسكاني ويمتد إلى شارع الشيخ عيسى بن سلمان.
وأضافت م.هدى فخرو أن الوزارة قامت في شهر أكتوبر الماضي بافتتاح الإشارات الضوئية على تقاطع شارع الشيخ زايد مع شارع 38 (دوار الرملي) بمنطقة عالي .
الجدير بالذكر أن مشروع تطوير شارع الشيخ زايد يتضمن توسعته إلى ثلاث مسارات في كل اتجاه بدءاً من شارع 16 ديسمبر حتى شارع الشيخ خليفة بن سلمان، ومن الدوار الغربي لقرية عالي حتى شارع الشيخ عيسى بن سلمان، مع تحويل الدوارات الأربعة الموجودة عليه إلى تقاطعات تدار بإشارات ضوئية. ويعد المشروع من المشاريع الاستراتيجية الهامة على شبكة الطرق الرئيسية في المملكة حيث يمثل الشريان الرئيسي لنقل الحركة المرورية من قرى عالي وسلماباد ومدينة زايد باتجاه شارع الشيخ خليفة بن سلمان وصولاً إلى المنامة وبالعكس، بالإضافة إلى أن المشروع سيساهم في سهولة الوصول إلى المنطقة التعليمية في مدينة عيسى ومعالجة الاختناقات المرورية أمام مدرسة تدريب السياقة واستاد البحرين الوطني، حيث يشتمل المشروع على أعمال الإنارة ووضع الحواجز والسلامة المرورية والعلامات المرورية وتجديد طبقات الإسفلت وأعمال التشجير والتجميل، وأعمال تصريف مياه الأمطار، بالإضافة إلى إنشاء محطة رفع لمياه الصرف الصحي بعمق حوالي 10 أمتار.
يذكر أنه تمت ترسية المشروع على شركة مجموعة بينونة الغربية من قبل مجلس المناقصات والمزايدات وقد بدأ العمل في أغسطس 2019 ويمتد إلى منتصف عام 2021، وتبلغ القيمة الإجمالية للمشروع 23,400,000 دينار بحريني (ثلاثة وعشرون مليون وأربع مائة ألف دينار بحريني وبتمويل من صندوق أبو ظبي للتنمية.
وأوضحت الوكيل المساعد للطرق أن أعمال توسعة شارع 16 ديسمبر – وهي جزء من المشروع - في مراحله الأخيرة ومن المقرر الانتهاء من توسعته نهاية الشهر الجاري، حيث تم الانتهاء من وضع الطبقة النهائية للأسفلت على الشارع والعمل جارٍ على تركيب الحواجز الحديدية على طرفي الشارع وتركيب العلامات المرورية وصباغة الخطوط الأرضية مع تفعيل الإشارات الضوئية لتعمل على المجسات الأرضية، ومن جهة أخرى يعكف مقاول المشروع على القيام في الوقت الراهن على أعمال الحفر والدفان مع أعمال الرصف على شارع الشيخ زايد وشارع سلماباد الخارجي، بالإضافة إلى تمديد شبكة مياه الأمطار وإنشاء خط رئيسي للصرف الصحي بطول 1.2 كم الذي يبدأ من مشروع الرملي الإسكاني ويمتد إلى شارع الشيخ عيسى بن سلمان.
وأضافت م.هدى فخرو أن الوزارة قامت في شهر أكتوبر الماضي بافتتاح الإشارات الضوئية على تقاطع شارع الشيخ زايد مع شارع 38 (دوار الرملي) بمنطقة عالي .
الجدير بالذكر أن مشروع تطوير شارع الشيخ زايد يتضمن توسعته إلى ثلاث مسارات في كل اتجاه بدءاً من شارع 16 ديسمبر حتى شارع الشيخ خليفة بن سلمان، ومن الدوار الغربي لقرية عالي حتى شارع الشيخ عيسى بن سلمان، مع تحويل الدوارات الأربعة الموجودة عليه إلى تقاطعات تدار بإشارات ضوئية. ويعد المشروع من المشاريع الاستراتيجية الهامة على شبكة الطرق الرئيسية في المملكة حيث يمثل الشريان الرئيسي لنقل الحركة المرورية من قرى عالي وسلماباد ومدينة زايد باتجاه شارع الشيخ خليفة بن سلمان وصولاً إلى المنامة وبالعكس، بالإضافة إلى أن المشروع سيساهم في سهولة الوصول إلى المنطقة التعليمية في مدينة عيسى ومعالجة الاختناقات المرورية أمام مدرسة تدريب السياقة واستاد البحرين الوطني، حيث يشتمل المشروع على أعمال الإنارة ووضع الحواجز والسلامة المرورية والعلامات المرورية وتجديد طبقات الإسفلت وأعمال التشجير والتجميل، وأعمال تصريف مياه الأمطار، بالإضافة إلى إنشاء محطة رفع لمياه الصرف الصحي بعمق حوالي 10 أمتار.
يذكر أنه تمت ترسية المشروع على شركة مجموعة بينونة الغربية من قبل مجلس المناقصات والمزايدات وقد بدأ العمل في أغسطس 2019 ويمتد إلى منتصف عام 2021، وتبلغ القيمة الإجمالية للمشروع 23,400,000 دينار بحريني (ثلاثة وعشرون مليون وأربع مائة ألف دينار بحريني وبتمويل من صندوق أبو ظبي للتنمية.