قال قائد شرطة فيينا اليوم الثلاثاء، إنه لا يوجد مؤشر في الوقت الحالي على أن المهاجم الذي قتل أربعة أشخاص الأسبوع الماضي في إطلاق نار بوسط فيينا تلقى مساعدة في تنفيذ هجومه.
وقال جيرهارد بورستل قائد شرطة فيينا: "حتى الآن لا توجد مؤشرات على أننا بحاجة إلى الابتعاد عن نظرية الجاني الوحيد. إن الطريق الدقيق من منزله إلى مسرح الجريمة أو من مكان آخر إلى مسرح الجريمة هو قيد التحقيق".
وكان مستشار النمسا، سيباستيان كورتز، أكد في وقت سابق أن "سلطات البلاد تنطلق من أن هجوم فيينا نفذ على يد شخص واحد لكنها ليست على قناعة تامة بذلك".
وأعلنت السلطات النمساوية، الأسبوع الفائت أن فيينا تعرضت لهجوم إرهابي شمل 6 مواقع مختلفة في الوسط تقع كلها قرب أكبر كنيس في المدينة.
وقالت وزارة الداخلية في البداية إن الهجوم شنته مجموعة أشخاص، لكنها ذكرت لاحقا أنه من المرجح أن العملية نفذت على يد مسلح واحد تم القضاء عليه على يد الشرطة بعد قتله 4 أشخاص وإصابته 22 آخرين.
وقال وزير الداخلية النمساوي إنه سبق لمنفذ الهجوم أن أدين العام الماضي بجريمة إرهابية لمحاولة السفر إلى سوريا، موضحا أن الشاب البالغ من العمر 20 عاما الذي قتل برصاص الشرطة، كان من أنصار تنظيم "داعش".
وقال جيرهارد بورستل قائد شرطة فيينا: "حتى الآن لا توجد مؤشرات على أننا بحاجة إلى الابتعاد عن نظرية الجاني الوحيد. إن الطريق الدقيق من منزله إلى مسرح الجريمة أو من مكان آخر إلى مسرح الجريمة هو قيد التحقيق".
وكان مستشار النمسا، سيباستيان كورتز، أكد في وقت سابق أن "سلطات البلاد تنطلق من أن هجوم فيينا نفذ على يد شخص واحد لكنها ليست على قناعة تامة بذلك".
وأعلنت السلطات النمساوية، الأسبوع الفائت أن فيينا تعرضت لهجوم إرهابي شمل 6 مواقع مختلفة في الوسط تقع كلها قرب أكبر كنيس في المدينة.
وقالت وزارة الداخلية في البداية إن الهجوم شنته مجموعة أشخاص، لكنها ذكرت لاحقا أنه من المرجح أن العملية نفذت على يد مسلح واحد تم القضاء عليه على يد الشرطة بعد قتله 4 أشخاص وإصابته 22 آخرين.
وقال وزير الداخلية النمساوي إنه سبق لمنفذ الهجوم أن أدين العام الماضي بجريمة إرهابية لمحاولة السفر إلى سوريا، موضحا أن الشاب البالغ من العمر 20 عاما الذي قتل برصاص الشرطة، كان من أنصار تنظيم "داعش".