سكاي نيوز عربية
كشفت مياه الأمطار تفاصيل جريمة قتل تعود لأربع سنوات، راح ضحيتها طفل مصري، اختفى في يونيو من عام 2016.
وتمكّن الأمن العام المصري وبالتعاون مع إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن الإسكندرية، من كشف غموض واقعة اختفاء طفل منذ 4 سنوات، والعثور على ملابسه وبقايا عظام جثته، وضبط مرتكب الجريمة.
وذكر موقع صحيفة "الأهرام" المصرية، الخميس، أن قسم برج العرب بالإسكندرية تلقى بلاغا من شخص أشار إلى أنه عثر على عظام بشرية قد تعود لطفل عندما صعد لسطح منزله لإزاحة مياه الأمطار، علما أن العقار مؤجّر للمبلّغ من سنة وشهرين.
وعقب البحث في بلاغات الغياب المسجلة، تبين وجود سجل عن طفل غائب بتاريخ 26 يونيو 2016، وهي لفتى عمره 12 سنة، يعاني إعاقة ذهنية.
وبعد استدعاء الوالد، تعرّف على الهيكل العظمي لابنه من الثياب التي كانت عليه، وعملت تحريات فريق البحث بمشاركة إدارة البحث الجنائي على متابعة القضية وصولا إلى اعتقال الفاعل.
وبمواجهته بنتائج فريق التحريات، اعترف الجاني بفعلته، وأقرّ باستدراج المجني عليه مستغلا إعاقته الذهنية للعقار المشار إليه والذي كان يقيم فيه قبل انتقاله وأسرته لمكان آخر، وقيامه بالصعود لسطحه، بغرض الاعتداء عليه.
وحال شروعه في ذلك قام الطفل بالصراخ، وخشية افتضاح أمره، قام المتهم بالإجهاز عليه وخنقه بيديه وكتم أنفاسه، وقام بعد ذلك إخفاء جثته بوضع كمية كبيرة من الرمال عليها.
كشفت مياه الأمطار تفاصيل جريمة قتل تعود لأربع سنوات، راح ضحيتها طفل مصري، اختفى في يونيو من عام 2016.
وتمكّن الأمن العام المصري وبالتعاون مع إدارة البحث الجنائي بمديرية أمن الإسكندرية، من كشف غموض واقعة اختفاء طفل منذ 4 سنوات، والعثور على ملابسه وبقايا عظام جثته، وضبط مرتكب الجريمة.
وذكر موقع صحيفة "الأهرام" المصرية، الخميس، أن قسم برج العرب بالإسكندرية تلقى بلاغا من شخص أشار إلى أنه عثر على عظام بشرية قد تعود لطفل عندما صعد لسطح منزله لإزاحة مياه الأمطار، علما أن العقار مؤجّر للمبلّغ من سنة وشهرين.
وعقب البحث في بلاغات الغياب المسجلة، تبين وجود سجل عن طفل غائب بتاريخ 26 يونيو 2016، وهي لفتى عمره 12 سنة، يعاني إعاقة ذهنية.
وبعد استدعاء الوالد، تعرّف على الهيكل العظمي لابنه من الثياب التي كانت عليه، وعملت تحريات فريق البحث بمشاركة إدارة البحث الجنائي على متابعة القضية وصولا إلى اعتقال الفاعل.
وبمواجهته بنتائج فريق التحريات، اعترف الجاني بفعلته، وأقرّ باستدراج المجني عليه مستغلا إعاقته الذهنية للعقار المشار إليه والذي كان يقيم فيه قبل انتقاله وأسرته لمكان آخر، وقيامه بالصعود لسطحه، بغرض الاعتداء عليه.
وحال شروعه في ذلك قام الطفل بالصراخ، وخشية افتضاح أمره، قام المتهم بالإجهاز عليه وخنقه بيديه وكتم أنفاسه، وقام بعد ذلك إخفاء جثته بوضع كمية كبيرة من الرمال عليها.