إفي:
أعلنت غزة الأحد تسجيل رقم قياسي جديد في إجمالي الإصابات اليومية بفيروس كورونا المستجد بعد رصد 406 حالات إصابة خلال 24 ساعة، لتفرض قيودا على ساعات عمل المتاجر لإحتواء الوباء.
وسجلت حالتا وفاة في غزة خلال الساعات الأربعة والعشرين الأخيرة، ليرتفع عدد الوفيات في القطاع الفلسطيني إلى 48 منذ بدء تفشي الوباء في مارس/آذار الماضي.
ومنذ ذلك الحين، سجلت غزة إجمالي 10 آلاف و533 حالة إصابة بكورونا، بحسب تقديرات وزارة الصحة في غزة، الذي تديره بحكم الأمر الواقع حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ويخضع للحصار الإسرائيلي منذ عام 2007.
واستطاعت هذه المنطقة المكتظة بالبشر احتواء انتشار الفيروس حتى نهاية أغسطس، عندما تم اكتشاف أول إصابات محلية في مخيم للاجئين.
وسيطرت السلطات نسبيا على تفشي الوباء بإغلاق صارم رُفع تدريجيا بين سبتمبر وأكتوبر الماضيين.
ولا يزال القطاع خاضعًا لحظر تجول من الساعة الثامنة مساء حتى السادسة صباحا.
ونظرا لتزايد عدد الحالات، أصدرت السلطات اليوم قرارا بإغلاق المحال التجارية من الخامسة عصرا وحتى إشعار آخر.
وعلى الرغم من أن تأثير الوباء في القطاع كان معتدلا، إلا أن انتشاره يُنظر إليه بقلق في ظل نظامه الصحي غير المستقر وندرة الموارد الطبية فيه.
أعلنت غزة الأحد تسجيل رقم قياسي جديد في إجمالي الإصابات اليومية بفيروس كورونا المستجد بعد رصد 406 حالات إصابة خلال 24 ساعة، لتفرض قيودا على ساعات عمل المتاجر لإحتواء الوباء.
وسجلت حالتا وفاة في غزة خلال الساعات الأربعة والعشرين الأخيرة، ليرتفع عدد الوفيات في القطاع الفلسطيني إلى 48 منذ بدء تفشي الوباء في مارس/آذار الماضي.
ومنذ ذلك الحين، سجلت غزة إجمالي 10 آلاف و533 حالة إصابة بكورونا، بحسب تقديرات وزارة الصحة في غزة، الذي تديره بحكم الأمر الواقع حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ويخضع للحصار الإسرائيلي منذ عام 2007.
واستطاعت هذه المنطقة المكتظة بالبشر احتواء انتشار الفيروس حتى نهاية أغسطس، عندما تم اكتشاف أول إصابات محلية في مخيم للاجئين.
وسيطرت السلطات نسبيا على تفشي الوباء بإغلاق صارم رُفع تدريجيا بين سبتمبر وأكتوبر الماضيين.
ولا يزال القطاع خاضعًا لحظر تجول من الساعة الثامنة مساء حتى السادسة صباحا.
ونظرا لتزايد عدد الحالات، أصدرت السلطات اليوم قرارا بإغلاق المحال التجارية من الخامسة عصرا وحتى إشعار آخر.
وعلى الرغم من أن تأثير الوباء في القطاع كان معتدلا، إلا أن انتشاره يُنظر إليه بقلق في ظل نظامه الصحي غير المستقر وندرة الموارد الطبية فيه.