سكاي نيوز عربية
أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية"، الجمعة، بدخول تعزيزات عسكرية جديدة للجيش التركي إلى منطقة جبل الزاوية في محافظة إدلب شمال غربي سوريا.
وقالت المصادر إن الرتل العسكري التركي دخل من معبر كفر لوسين، وشمل آليات عسكرية وعربات وذخائر بهدف تعزيز نقاط انتشار القوات التركية في جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي.
بدوره، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن أنقرة أنشأت نقطة جديدة لها في قرية بليون ضمن منطقة جبل الزاوية. وأضاف أن النقطة الجديدة هي الثانية للقوات التركية في القرية ذاتها.
وبذلك، يرتفع إجمالي عدد نقاط المراقبة التركية في مناطق خفض التصعيد في سوريا إلى 71. نقطة.
وشهدت منطقة جبل الزاوية في الأيام الأخيرة تصعيدا من جانب الجيش السوري وحليفته روسيا، إذ قصفا مواقع الفصائل الموالية لتركيا في المنطقة. ورفضت موسكو طلبا تركيا من أجل وقف قصف منطقة جبل الزاوية.
ويدور خلاف بين الطرفين حول نشر نقاط المراقبة التركية في جنوبي إدلب، إذ ترفض موسكو ذلك بينما تصر عليه أنقرة.
وتصاعدت حدة التوتر بين الطرفين، مع تصعيد روسيا والقوات الحكومية السورية هجماتها في إدلب منذ أكتوبر الماضي، خاصة على فصائل موالية لتركيا مثل "فيلق الشام".
وتأتي هجمات روسيا والقوات السورية على الرغم من وجود اتفاق بوقف إطلاق النار بين موسكو وأنقرة بخصوص إدلب في مارس الماضي.
وباتت إدلب آخر معاقل الفصائل المسلحة المناهضة للحكومة السورية التي استعادت السيطرة على غالبية أرجاء البلاد منذ اندلاع الحرب في 2011.
أفادت مصادر "سكاي نيوز عربية"، الجمعة، بدخول تعزيزات عسكرية جديدة للجيش التركي إلى منطقة جبل الزاوية في محافظة إدلب شمال غربي سوريا.
وقالت المصادر إن الرتل العسكري التركي دخل من معبر كفر لوسين، وشمل آليات عسكرية وعربات وذخائر بهدف تعزيز نقاط انتشار القوات التركية في جبل الزاوية في ريف إدلب الجنوبي.
بدوره، ذكر المرصد السوري لحقوق الإنسان أن أنقرة أنشأت نقطة جديدة لها في قرية بليون ضمن منطقة جبل الزاوية. وأضاف أن النقطة الجديدة هي الثانية للقوات التركية في القرية ذاتها.
وبذلك، يرتفع إجمالي عدد نقاط المراقبة التركية في مناطق خفض التصعيد في سوريا إلى 71. نقطة.
وشهدت منطقة جبل الزاوية في الأيام الأخيرة تصعيدا من جانب الجيش السوري وحليفته روسيا، إذ قصفا مواقع الفصائل الموالية لتركيا في المنطقة. ورفضت موسكو طلبا تركيا من أجل وقف قصف منطقة جبل الزاوية.
ويدور خلاف بين الطرفين حول نشر نقاط المراقبة التركية في جنوبي إدلب، إذ ترفض موسكو ذلك بينما تصر عليه أنقرة.
وتصاعدت حدة التوتر بين الطرفين، مع تصعيد روسيا والقوات الحكومية السورية هجماتها في إدلب منذ أكتوبر الماضي، خاصة على فصائل موالية لتركيا مثل "فيلق الشام".
وتأتي هجمات روسيا والقوات السورية على الرغم من وجود اتفاق بوقف إطلاق النار بين موسكو وأنقرة بخصوص إدلب في مارس الماضي.
وباتت إدلب آخر معاقل الفصائل المسلحة المناهضة للحكومة السورية التي استعادت السيطرة على غالبية أرجاء البلاد منذ اندلاع الحرب في 2011.