كتبت: هدى عبدالحميد
قالت رئيس قسم الكرة النسائية في الاتحاد البحريني لكرة القدم رحاب المالكي إنه تم إنشاء أول منتخب نسائي في عام 2003، وهو أول منتخب وطني نسائي يتم إنشاؤه في منطقة دول مجلس التعاون، حيث إن منتخبنا الوطني للسيدات يتمتع بالعديد من النجاحات والنتائج الإيجابية على المستوى الدولي وقد دخل تصنيف العالمي للسيدات في يونيو 2007 وكان في المرتبة 111 من أصل 142 ويحتل حالياً المركز 84 من أصل 159 دولة لتصنيف عام 2020.
وأكدت المالكي لـ"الوطن" أن المرأة البحرينية حققت العديد من الإنجازات منذ القدم وتميزت في جميع القطاعات، بشكل فردي وجماعي. من الناحية الرياضية ودائماً ما نرى أن المرأة البحرين تسعى للتألق وتحقيق الإنجازات ورفع مستواها رياضياً سواء محلي أو دولي في جميع المسابقات الرياضية، وان هذا العزم والطموح الذي لدى كل مرأة بحرينية نراه اليوم، يعزز الثقة والرؤية لدى فتياتنا للمستقبل من الناحية الرياضية، وفي مجال لعبة كرة القدم برزت المرأة البحرينية من خلال التحدي والإصرار ومواجهة تقبل المجتمع لممارسة الفتاة لكرة القدم والتي لطالما اعتبرت للرجال.
وأضافت: "أنشئ أول منتخب لكرة قدم السيدات وكان الدور الأكبر للشيخة حصة بنت خالد آل خليفة رئيسة اللجنة النسائية لكرة القدم والاتحاد البحريني لتحقيق هذه الفكرة وتطوير كرة القدم النسائية البحرينية لمستقبل واعد وأفضل للاعبات الموهوبات وتطوير وصقل مهارتهم وتمثيل المنتخبات الوطنية في المشاركات الدولية وكسب الإنجازات المشرفة ورفع اسم البحرين، ويضم منتخبنا لاعبات عديدات احترفن في دولة الكويت مع نادي سلوى الرياضي اللاعبة منار إبراهيم واللاعبة إيمان الختال واللاعبة حصة العيسى والتي حازت أيضاً على لقب أفضل لاعبة لبطولة غرب آسيا للسيدات النسخة السادسة في 2019 والعديد من الألقاب المحلية وهذه أحد الإنجازات التي حققت مكانة بارزة لدور المرأة البحرينية لرياضة كرة القدم.
وأوضحت إن إقبال الفتيات على لعبة كرة القدم النسائية من خلال الإحصائيات منذ عام 2003 بعد إنشاء المنتخب الوطني للسيدات في ارتفاع في كل عام، وقد تساءل العديد من الفتيات عن كيفية الانتماء للمنتخبات وطلب تنظيم دوري خاص بالفتيات،ولاهتمام الاتحاد البحريني لكرة القدم بالكرة النسائية حرص دائماً على تطوير اللعبة ووضع خطط لتلبية رغبة الفتيات في تنمية مهارتهم الكروية وفتح المجال للمشاركة بالمهرجانات والدوريات وتطوير مهاراتهم وتأمين بيئة منافسة سليمة للفتيات والسيدات في لعبة كرة القدم. ولم يقتصر دعم الاتحاد للعبة للاعبات فقط وإنما سعى لتأهيل المدربات والحكمات في مجال اللعبة.
وفي موسم 2016/ 2017 أطلق الاتحاد أول نسخة لدوري وكأس الاتحاد بنظام 11v11 وكانت المشاركات 8 فرق حيث إن إقبال الفتيات بالفرق كان مثمر وكبير وأتيح الفرص لمدربي منتخباتنا الوطنية بانتقاء اللاعبات الموهوبات والعمل على صقل مهاراتهم للتمثيل بالمنتخبات الوطنية، وفي عام 2019 أطلق الاتحاد أول نسخة لدوري الشابات تحت 18 سنة ودوري الفتيات تحت 15 سنة وكان بنظام الصالات والذي كان بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم سعياً لنشر اللعبة وزيادة القاعدة الشعبية النسوية وكان عدد الفرق المشاركة مكسب لهذه الرياضة حيث كان 20 فريقاً لتحت 18 سنة و28 فريق لتحت 15 سنة. وكلجنة نسائية نسعى دائماً لتطوير البرامج وزيادة الفرص ونشر ثقافة لعبة كرة القدم النسائية في البحرين.
وأوضحت:وفي الوقت الحالي نمتلك فئتين عمريتين "منتخب السيدات ومنتخب تحت 19 سنة" وفي طور إنشاء منتخب تحت 15 سنة، كما لدينا منتخب لكرة قدم الصالات للسيدات.
قالت رئيس قسم الكرة النسائية في الاتحاد البحريني لكرة القدم رحاب المالكي إنه تم إنشاء أول منتخب نسائي في عام 2003، وهو أول منتخب وطني نسائي يتم إنشاؤه في منطقة دول مجلس التعاون، حيث إن منتخبنا الوطني للسيدات يتمتع بالعديد من النجاحات والنتائج الإيجابية على المستوى الدولي وقد دخل تصنيف العالمي للسيدات في يونيو 2007 وكان في المرتبة 111 من أصل 142 ويحتل حالياً المركز 84 من أصل 159 دولة لتصنيف عام 2020.
وأكدت المالكي لـ"الوطن" أن المرأة البحرينية حققت العديد من الإنجازات منذ القدم وتميزت في جميع القطاعات، بشكل فردي وجماعي. من الناحية الرياضية ودائماً ما نرى أن المرأة البحرين تسعى للتألق وتحقيق الإنجازات ورفع مستواها رياضياً سواء محلي أو دولي في جميع المسابقات الرياضية، وان هذا العزم والطموح الذي لدى كل مرأة بحرينية نراه اليوم، يعزز الثقة والرؤية لدى فتياتنا للمستقبل من الناحية الرياضية، وفي مجال لعبة كرة القدم برزت المرأة البحرينية من خلال التحدي والإصرار ومواجهة تقبل المجتمع لممارسة الفتاة لكرة القدم والتي لطالما اعتبرت للرجال.
وأضافت: "أنشئ أول منتخب لكرة قدم السيدات وكان الدور الأكبر للشيخة حصة بنت خالد آل خليفة رئيسة اللجنة النسائية لكرة القدم والاتحاد البحريني لتحقيق هذه الفكرة وتطوير كرة القدم النسائية البحرينية لمستقبل واعد وأفضل للاعبات الموهوبات وتطوير وصقل مهارتهم وتمثيل المنتخبات الوطنية في المشاركات الدولية وكسب الإنجازات المشرفة ورفع اسم البحرين، ويضم منتخبنا لاعبات عديدات احترفن في دولة الكويت مع نادي سلوى الرياضي اللاعبة منار إبراهيم واللاعبة إيمان الختال واللاعبة حصة العيسى والتي حازت أيضاً على لقب أفضل لاعبة لبطولة غرب آسيا للسيدات النسخة السادسة في 2019 والعديد من الألقاب المحلية وهذه أحد الإنجازات التي حققت مكانة بارزة لدور المرأة البحرينية لرياضة كرة القدم.
وأوضحت إن إقبال الفتيات على لعبة كرة القدم النسائية من خلال الإحصائيات منذ عام 2003 بعد إنشاء المنتخب الوطني للسيدات في ارتفاع في كل عام، وقد تساءل العديد من الفتيات عن كيفية الانتماء للمنتخبات وطلب تنظيم دوري خاص بالفتيات،ولاهتمام الاتحاد البحريني لكرة القدم بالكرة النسائية حرص دائماً على تطوير اللعبة ووضع خطط لتلبية رغبة الفتيات في تنمية مهارتهم الكروية وفتح المجال للمشاركة بالمهرجانات والدوريات وتطوير مهاراتهم وتأمين بيئة منافسة سليمة للفتيات والسيدات في لعبة كرة القدم. ولم يقتصر دعم الاتحاد للعبة للاعبات فقط وإنما سعى لتأهيل المدربات والحكمات في مجال اللعبة.
وفي موسم 2016/ 2017 أطلق الاتحاد أول نسخة لدوري وكأس الاتحاد بنظام 11v11 وكانت المشاركات 8 فرق حيث إن إقبال الفتيات بالفرق كان مثمر وكبير وأتيح الفرص لمدربي منتخباتنا الوطنية بانتقاء اللاعبات الموهوبات والعمل على صقل مهاراتهم للتمثيل بالمنتخبات الوطنية، وفي عام 2019 أطلق الاتحاد أول نسخة لدوري الشابات تحت 18 سنة ودوري الفتيات تحت 15 سنة وكان بنظام الصالات والذي كان بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم سعياً لنشر اللعبة وزيادة القاعدة الشعبية النسوية وكان عدد الفرق المشاركة مكسب لهذه الرياضة حيث كان 20 فريقاً لتحت 18 سنة و28 فريق لتحت 15 سنة. وكلجنة نسائية نسعى دائماً لتطوير البرامج وزيادة الفرص ونشر ثقافة لعبة كرة القدم النسائية في البحرين.
وأوضحت:وفي الوقت الحالي نمتلك فئتين عمريتين "منتخب السيدات ومنتخب تحت 19 سنة" وفي طور إنشاء منتخب تحت 15 سنة، كما لدينا منتخب لكرة قدم الصالات للسيدات.