أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن وباء فيروس كورونا زاد من مسؤولية وأهمية "مجموعة العشرين"، التي تجمع أكبر اقتصادات العالم تحت سقف واحد.
وقال في رسالة مرئية في قمة زعماء "مجموعة العشرين": "أتقدم بالشكر إلى السلطات السعودية في شخص أخي العزيز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على الرئاسة الدورية الناجحة لقمة العشرين، رغم الظروف الوبائية الصعبة".
وأضاف: "القرارات التي سنتخذها في قمة الرياض ستكون حاسمة، ليس فقط في الحد من الآثار السلبية للوباء، بل أيضا في تلبية التطلعات المتعلقة بمجموعة العشرين".
وتابع: "ذكرنا الوباء مرة أخرى بأننا جميعا أعضاء الأسرة البشرية الكبيرة بلا تمييز بين الأديان واللغات والمناطق والألوان"، مشيرا إلى أن "بلاده لبت احتياجات مواطنيها وساندت أصدقاءها وأشقاءها عبر الاستجابة بشكل إيجابي لطلبات الدعم من 156 دولة و9 منظمات دولية في إطار مكافحة كورونا".
وترأس السعودية أعمال الدورة الحالية لقمة قادة العشرين التي تعقد افتراضيا يومي 21 و22 نوفمبر الجاري.
ويتألف تكتل مجموعة العشرين من كبريات الدول اقتصاديا في العالم، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي المكمل لمجموعة العشرين، وصندوق النقد والبنك الدوليين.
وتظهر بيانات المجموعة أن دول التكتل تستحوذ على 80% من الناتج الإجمالي العالمي، كما تشكل أنشطتها نحو 75% من تجارة العالم، ويمثل سكانها ثلثي التعداد العالمي.
وقال في رسالة مرئية في قمة زعماء "مجموعة العشرين": "أتقدم بالشكر إلى السلطات السعودية في شخص أخي العزيز خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، على الرئاسة الدورية الناجحة لقمة العشرين، رغم الظروف الوبائية الصعبة".
وأضاف: "القرارات التي سنتخذها في قمة الرياض ستكون حاسمة، ليس فقط في الحد من الآثار السلبية للوباء، بل أيضا في تلبية التطلعات المتعلقة بمجموعة العشرين".
وتابع: "ذكرنا الوباء مرة أخرى بأننا جميعا أعضاء الأسرة البشرية الكبيرة بلا تمييز بين الأديان واللغات والمناطق والألوان"، مشيرا إلى أن "بلاده لبت احتياجات مواطنيها وساندت أصدقاءها وأشقاءها عبر الاستجابة بشكل إيجابي لطلبات الدعم من 156 دولة و9 منظمات دولية في إطار مكافحة كورونا".
وترأس السعودية أعمال الدورة الحالية لقمة قادة العشرين التي تعقد افتراضيا يومي 21 و22 نوفمبر الجاري.
ويتألف تكتل مجموعة العشرين من كبريات الدول اقتصاديا في العالم، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي المكمل لمجموعة العشرين، وصندوق النقد والبنك الدوليين.
وتظهر بيانات المجموعة أن دول التكتل تستحوذ على 80% من الناتج الإجمالي العالمي، كما تشكل أنشطتها نحو 75% من تجارة العالم، ويمثل سكانها ثلثي التعداد العالمي.