القبس الكويتية
حققت مسرحية "السيستم واقف" إنجازاً بدخولها موسوعة غينيس للأرقام القياسية بحسب ما نشرته صحيفة القبس الكويتية.
وأشارت إلى أن المسرحية، تم عرضها عن بعد، وبلغ عدد التذاكر المباعة لعرض اليوم الأول للعيد 25 مايو الماضي، بلغ 1474، وبذلك كسرت المسرحية الرقم القياسي السابق لعدد التذاكر المباعة في يوم واحد لعرض كوميدي إلكتروني، وحقّقت رقماً قياسياً جديداً في موسوعة «غينيس».
وبحسب ما نقلته عن مؤسس «مكتب ريختر» الإبداعي، بدر العيسى؛ إن «مع بداية أزمة كورونا، كانت لدينا طاقة وفريق عمل، وعلينا التزامات مالية، إلا أن كل سبل الدخل الاقتصادي كانت متوقفة بسبب الإغلاق، فقررنا ألا ننتظر الدعم، بل نخلق الإبداع، وكانت فكرة المحاضرات الإلكترونية، ثم طرحت فكرة العرض المسرحي عن بُعد، على الفنان المخرج محمد الحملي، بسبب تزامن الحظر الكلي وعيد الفطر، فخرجنا بفكرة المسرحية».
ولفت العيسى إلى أن ، مبيناً أن المبادر هو مَن يخلق الفرص.
من جهته، اعتبر الحملي، الفنان، كاتب، مخرج المسرحية أن هذا الإنجاز يُسجَّل للكويت، وأنه يعتبره تتويجاً لمسيرته الفنية، لافتاً إلى أن الحظر الكلي لم يكن عائقاً، لأن العاملين على العرض بمختلف فئاتهم لديهم طاقة، وانتهزوا الفرصة لخلق إبداع جديد بأول عرض مسرحي عن بُعد في العالم العربي، بالتعاون بين كل من «مكتب ريختر» وشركة باك ستيج الفنية، مؤكداً أن هذا الإنجاز حافز للشباب الكويتي لمزيد من الإبداع.
حققت مسرحية "السيستم واقف" إنجازاً بدخولها موسوعة غينيس للأرقام القياسية بحسب ما نشرته صحيفة القبس الكويتية.
وأشارت إلى أن المسرحية، تم عرضها عن بعد، وبلغ عدد التذاكر المباعة لعرض اليوم الأول للعيد 25 مايو الماضي، بلغ 1474، وبذلك كسرت المسرحية الرقم القياسي السابق لعدد التذاكر المباعة في يوم واحد لعرض كوميدي إلكتروني، وحقّقت رقماً قياسياً جديداً في موسوعة «غينيس».
وبحسب ما نقلته عن مؤسس «مكتب ريختر» الإبداعي، بدر العيسى؛ إن «مع بداية أزمة كورونا، كانت لدينا طاقة وفريق عمل، وعلينا التزامات مالية، إلا أن كل سبل الدخل الاقتصادي كانت متوقفة بسبب الإغلاق، فقررنا ألا ننتظر الدعم، بل نخلق الإبداع، وكانت فكرة المحاضرات الإلكترونية، ثم طرحت فكرة العرض المسرحي عن بُعد، على الفنان المخرج محمد الحملي، بسبب تزامن الحظر الكلي وعيد الفطر، فخرجنا بفكرة المسرحية».
ولفت العيسى إلى أن ، مبيناً أن المبادر هو مَن يخلق الفرص.
من جهته، اعتبر الحملي، الفنان، كاتب، مخرج المسرحية أن هذا الإنجاز يُسجَّل للكويت، وأنه يعتبره تتويجاً لمسيرته الفنية، لافتاً إلى أن الحظر الكلي لم يكن عائقاً، لأن العاملين على العرض بمختلف فئاتهم لديهم طاقة، وانتهزوا الفرصة لخلق إبداع جديد بأول عرض مسرحي عن بُعد في العالم العربي، بالتعاون بين كل من «مكتب ريختر» وشركة باك ستيج الفنية، مؤكداً أن هذا الإنجاز حافز للشباب الكويتي لمزيد من الإبداع.