لقد أرسى صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد الأمين رئيس الوزراء من خلال كلمته عند ترؤسه مجلس الوزراء الطمأنينة في نفوس المواطنين حيث رسم بكلماته نهجاً متميزاً في تشكيل خارطة طريق لمسيرة تنموية شاملة ومتطورة خلال المرحلة المقبلة تنفيذاً لتوجهات حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة ملك البحرين المفدى حفظه الله لعبور المرحلة بسلام ورخاء من أجل مواصلة طريق التنمية والرخاء للوطن والمواطن.
ولقد جاءت كلمة سموه لتبعث الأمل في نفوس الجميع وتؤكد أن البحرين ترتكز على مقومات قوية، وأساسات تكفل تحقيق النهضة، واستكمال بناء البحرين الحديثة على أتم صورة يطمح لها الجميع في ظل متغيرات عالمية شديدة الصعوبة جعلت أغلب دول العالم تستشعر القلق تجاه الأزمات المتلاحقة التي تعيشها البشرية خلال هذه الفترة الحرجة، فما بين ركود اقتصادي إلى وباء شرس أودى بحياة الآلاف، ومع ذلك فسفينة البحرين في يد ربان محنك قادر على تجاوز جميع الأزمات.
لقد وضع سموه مرتكزات قوية لعمل الحكومة بشكل فاعل وقادر لتحقيق نموذج حضاري رائد يشتمل على رؤية بناءة وخريطة عمل لإرساء الرخاء.
إن رجل الوفاء الأمير سلمان بن حمد آل خليفة سمو ولي العهد رئيس الوزراء أثنى على ذكرى فقيد الوطن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان الحاضر الغائب بإسهاماته من أجل رفعة البحرين، وذكراه في نفوس القيادة وأبناء الوطن وكل محب للبحرين، فلقد عملا سوياً على مدار خمسة عشر عاماً ذكرها أمير الوفاء سلمان بن حمد.
من الرائع أن يتسلم الراية من يحرص على مصلحة الوطن، والذي أكد في كلمته على محاربة الفساد والحفاظ على المال العام كركيزة لتحقيق التنمية الشاملة عبر العديد من الجهات الرقابية، واعتماد الشفافية الكاملة التي تسهم في نهضة البحرين وتحقيق التنمية المستدامة.
إن الجميع يستشعر الخير والأمل في سموه كبيراً وصغيراً، فكل من له أمل أو طموح في تحقيق أمنية أخذ يناشد سموه لأنه يعلم أن قلبه كبير، فها هو يرعى حالة الشاب حسن ويوجه لعلاجه بالخارج ليؤكد أنه أمير الإنسانية، وها هم طلبة البحرين يناشدون سموه بمكنون نفوسهم وتخوفاتهم، واضعين أملهم في حكمته لسماع شكواهم، وتحقيق ما يكفل مستقبل آمن لهم، ويختار ويوجه لما فيه الصالح لمستقبلهم، فقد اعتاد أهل البحرين الالتفاق حول قياداتهم، واستشعار الأمل من التواصل معهم وبث مكنون أنفسهم لهم، فكانوا وما زالوا أبوابهم مفتوحة لأبناء وطنهم، جعل الله راية البحرين عالية شامخة بقيادتها وشعبها الطيب.
ولقد جاءت كلمة سموه لتبعث الأمل في نفوس الجميع وتؤكد أن البحرين ترتكز على مقومات قوية، وأساسات تكفل تحقيق النهضة، واستكمال بناء البحرين الحديثة على أتم صورة يطمح لها الجميع في ظل متغيرات عالمية شديدة الصعوبة جعلت أغلب دول العالم تستشعر القلق تجاه الأزمات المتلاحقة التي تعيشها البشرية خلال هذه الفترة الحرجة، فما بين ركود اقتصادي إلى وباء شرس أودى بحياة الآلاف، ومع ذلك فسفينة البحرين في يد ربان محنك قادر على تجاوز جميع الأزمات.
لقد وضع سموه مرتكزات قوية لعمل الحكومة بشكل فاعل وقادر لتحقيق نموذج حضاري رائد يشتمل على رؤية بناءة وخريطة عمل لإرساء الرخاء.
إن رجل الوفاء الأمير سلمان بن حمد آل خليفة سمو ولي العهد رئيس الوزراء أثنى على ذكرى فقيد الوطن صاحب السمو الملكي الأمير خليفة بن سلمان الحاضر الغائب بإسهاماته من أجل رفعة البحرين، وذكراه في نفوس القيادة وأبناء الوطن وكل محب للبحرين، فلقد عملا سوياً على مدار خمسة عشر عاماً ذكرها أمير الوفاء سلمان بن حمد.
من الرائع أن يتسلم الراية من يحرص على مصلحة الوطن، والذي أكد في كلمته على محاربة الفساد والحفاظ على المال العام كركيزة لتحقيق التنمية الشاملة عبر العديد من الجهات الرقابية، واعتماد الشفافية الكاملة التي تسهم في نهضة البحرين وتحقيق التنمية المستدامة.
إن الجميع يستشعر الخير والأمل في سموه كبيراً وصغيراً، فكل من له أمل أو طموح في تحقيق أمنية أخذ يناشد سموه لأنه يعلم أن قلبه كبير، فها هو يرعى حالة الشاب حسن ويوجه لعلاجه بالخارج ليؤكد أنه أمير الإنسانية، وها هم طلبة البحرين يناشدون سموه بمكنون نفوسهم وتخوفاتهم، واضعين أملهم في حكمته لسماع شكواهم، وتحقيق ما يكفل مستقبل آمن لهم، ويختار ويوجه لما فيه الصالح لمستقبلهم، فقد اعتاد أهل البحرين الالتفاق حول قياداتهم، واستشعار الأمل من التواصل معهم وبث مكنون أنفسهم لهم، فكانوا وما زالوا أبوابهم مفتوحة لأبناء وطنهم، جعل الله راية البحرين عالية شامخة بقيادتها وشعبها الطيب.