مع اقتراب موعد رحيله عن سدة الخارجية الأميركية، بتسلم إدارة الرئيس المنتخب جو بايدن قريباً لمهامها رسميا، كشف وزير الخارجية مايك بومبيو بعضا من أكثر اللحظات الحافرة عميقا في ذاكرته، خلال فترة رئاسته لوزارة الخارجية التي استمرت عامين.
وقال في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، مساء أمس الخميس، ردا على سؤال حول أكثر اللحظات التي لا يمكن أن ينساها، "لم تتح لي الفرصة للتفكير في الأمر حقاً، إذا كنت سأعطيك ردا سريعا فأعتقد أن لحظة عودتي من بيونغ يانغ مع ثلاثة أميركيين محتجزين إلى الوطن وإعادتهم إلى عائلاتهم، كانت لا تتنسى على الإطلاق".
كما أضاف: "لقد كانوا في خطر حقيقي وأتيحت لنا الفرصة لإعادتهم في ذلك الصباح في بداية عملي كوزير للخارجية.. كان أمرا رائعا حقاً".
وكان بومبيو يشير إلى الإفراج في مايو 2018 عن ثلاثة أميركيين احتجزوا في كوريا الشمالية بعد اتهامهم بأنشطة مناهضة للدولة.
ورافق الوزير الأميركي في حينه المعتقلين من كوريا الشمالية إلى الولايات المتحدة، في ما اعتبر من أهم إنجازات وزارة الخارجية خلال إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
أما بالنسبة لخططه المستقبلية ، فقال إنه "من الصعب معرفة ذلك" لكنه أضاف أنه "سيستمر في العمل حتى يتم يوم التنصيب وحتى إعلامه أنه لم يعد وزيرًا".
وتابع قائلا عندها : "أنا وسوزان (زوجته) سنكتشف خططنا".
أما حتى ذلك الحين، فأكد أن وزارة الخارجية ستلتزم تمامًا بالبروتوكول الانتقالي للإدارة القادمة.
يذكر أن بايدن كان أعلن في وقت سابق من هذا الأسبوع أنه عين أنتوني بلينكين لرئاسة وزارة الخارجية وهو مسؤول حكومي مخضرم، عمل سابقًا كنائب لوزير الخارجية في إدارة الرئيس باراك أوباما وكان أيضًا نائبًا رئيسيًا لمستشار الأمن القومي للرئيس السابق.
وقال في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز، مساء أمس الخميس، ردا على سؤال حول أكثر اللحظات التي لا يمكن أن ينساها، "لم تتح لي الفرصة للتفكير في الأمر حقاً، إذا كنت سأعطيك ردا سريعا فأعتقد أن لحظة عودتي من بيونغ يانغ مع ثلاثة أميركيين محتجزين إلى الوطن وإعادتهم إلى عائلاتهم، كانت لا تتنسى على الإطلاق".
كما أضاف: "لقد كانوا في خطر حقيقي وأتيحت لنا الفرصة لإعادتهم في ذلك الصباح في بداية عملي كوزير للخارجية.. كان أمرا رائعا حقاً".
وكان بومبيو يشير إلى الإفراج في مايو 2018 عن ثلاثة أميركيين احتجزوا في كوريا الشمالية بعد اتهامهم بأنشطة مناهضة للدولة.
ورافق الوزير الأميركي في حينه المعتقلين من كوريا الشمالية إلى الولايات المتحدة، في ما اعتبر من أهم إنجازات وزارة الخارجية خلال إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب.
أما بالنسبة لخططه المستقبلية ، فقال إنه "من الصعب معرفة ذلك" لكنه أضاف أنه "سيستمر في العمل حتى يتم يوم التنصيب وحتى إعلامه أنه لم يعد وزيرًا".
وتابع قائلا عندها : "أنا وسوزان (زوجته) سنكتشف خططنا".
أما حتى ذلك الحين، فأكد أن وزارة الخارجية ستلتزم تمامًا بالبروتوكول الانتقالي للإدارة القادمة.
يذكر أن بايدن كان أعلن في وقت سابق من هذا الأسبوع أنه عين أنتوني بلينكين لرئاسة وزارة الخارجية وهو مسؤول حكومي مخضرم، عمل سابقًا كنائب لوزير الخارجية في إدارة الرئيس باراك أوباما وكان أيضًا نائبًا رئيسيًا لمستشار الأمن القومي للرئيس السابق.