قال قائد الجيش الأسترالي، الجمعة، إنه تم إبلاغ 13 من جنود القوات الخاصة بأنهم يواجهون الطرد من الخدمة، بعد صدور تقرير خلص إلى وقوع عمليات قتل مخالفة للقانون في أفغانستان.
وذكر تقرير مستقل نُشر الأسبوع الماضي في صيغة منقحة، أن هناك أدلة تشير إلى مقتل 39 سجيناً ومدنياً أفغانياً عزل، على يد 19 جندياً أسترالياً.
ولم يفصح التقرير، الذي أعده قاضٍ أوكلت إليه مهمة كتابة التقرير من قبل المفتش العام للدفاع، عن هوية أي من الجنود، وبدأت إجراءات ربما تؤدي إلى محاكمة الجنود الحاليين والسابقين البالغ عددهم 19 جندياً.
وتحت ضغط متصاعد، قال اللفتنانت جنرال ريك بور، قائد الجيش الأسترالي، إن 13 من الجنود الحاليين صُدرت لهم إخطارات بموجب إجراءات قد تؤدي في نهاية الأمر إلى إنهاء خدمتهم. وأوضح أن الجنود لديهم مهلة أسبوعين للرد على الإخطار.
وكان أكبر مسؤول عسكري أسترالي، قد وجه اعتذاراً إلى أفغانستان الأسبوع الماضي، بعد نشر التقرير.
وأفاد التقرير الذي تناول سلوك أفراد القوات الخاصة في أفغانستان، بين عامي 2005 و2016، بأن كبار القادة أجبروا الجنود الجدد على قتل الأسرى العزل، لكي يتعودوا على القتل.
وأرسلت أستراليا جنودها للانضمام إلى القوات التي تقودها الولايات المتحدة، والتي كانت تسعى لوقف تمرد حركة طالبان في أفغانستان، خلال السنوات التي أعقبت الإطاحة بالمتشددين من السلطة في عام 2001.
وذكر تقرير مستقل نُشر الأسبوع الماضي في صيغة منقحة، أن هناك أدلة تشير إلى مقتل 39 سجيناً ومدنياً أفغانياً عزل، على يد 19 جندياً أسترالياً.
ولم يفصح التقرير، الذي أعده قاضٍ أوكلت إليه مهمة كتابة التقرير من قبل المفتش العام للدفاع، عن هوية أي من الجنود، وبدأت إجراءات ربما تؤدي إلى محاكمة الجنود الحاليين والسابقين البالغ عددهم 19 جندياً.
وتحت ضغط متصاعد، قال اللفتنانت جنرال ريك بور، قائد الجيش الأسترالي، إن 13 من الجنود الحاليين صُدرت لهم إخطارات بموجب إجراءات قد تؤدي في نهاية الأمر إلى إنهاء خدمتهم. وأوضح أن الجنود لديهم مهلة أسبوعين للرد على الإخطار.
وكان أكبر مسؤول عسكري أسترالي، قد وجه اعتذاراً إلى أفغانستان الأسبوع الماضي، بعد نشر التقرير.
وأفاد التقرير الذي تناول سلوك أفراد القوات الخاصة في أفغانستان، بين عامي 2005 و2016، بأن كبار القادة أجبروا الجنود الجدد على قتل الأسرى العزل، لكي يتعودوا على القتل.
وأرسلت أستراليا جنودها للانضمام إلى القوات التي تقودها الولايات المتحدة، والتي كانت تسعى لوقف تمرد حركة طالبان في أفغانستان، خلال السنوات التي أعقبت الإطاحة بالمتشددين من السلطة في عام 2001.