إيمانا منها بالدور الجليل الذي يضطلع به المتطوعون في مواجهة جائحة كورونا، نظمت جمعية الخالدية الشبابية بمشاركة فريق نبض الحياة للإسعافات الأولية وبدعم من نقابة التأمين وشركة(Auto car clean55) يوم الخميس الماضي (26 نوفمبر الجاري) حفل تكريم الدفعة الثانية من المتطوعين بالصفوف الأمامية والإدارية لمكافحة الفيروس وذلك بصالة راشد الزياني بمنطقة قلالي.
واستهل الحفل بكلمة ألقاها رئيس جمعية الخالدية الشبابية السيد إبراهيم راشد نوه خلالها بالجهود الوطنية العظيمة التي يقوم بها المتطوعون في رفد جهود الجهات الحكومية المتصدية لفيروس كورونا "كوفيد – 19".
وأضاف: "إنها لفتة تقدير وامتنان لفئة غالية على قلوبنا جميعا حملت هذا الوطن وأهله على كفوفها نحو بر الأمان، صبرت وتفانت، وقدمت الكثير من التضحيات في سبيل الحد من آثار الجائحة التي أسقطت بظلالها على جميع دول العالم".
ودعا إلى ضرورة العمل على توظيف كافة المتطوعين في وظائف تتناسب مع اختصاصاتهم الطبية والتمريضية والإدارية، مؤكدا أن الكفاءة والجدارة التي أثبتها هؤلاء المتطوعين في هذا الظرف العصيب الذي تمر به بلادنا يستوجب استثمار هذه الجهود ومنحهم حقهم الدستوري في العمل اللائق وتوفير العيش الكريم لهم.
على صعيد متواصل، لفت راشد إلى أن الجمعية ستواصل تكريم المتطوعين تباعا على دفعات متى ما تهيئ لها الدعم اللازم، تقديرا لدورهم وصبرهم وتفانيهم في علاج المصابين بكورونا ووقوفهم جنبا إلى جنب مع بلادهم في مواجهة هذا الظرف العصيب وإسهامهم في إيصال مملكة البحرين لمرحلة يشاد بها عالميا في مجال مكافحة الفيروس إذ تعتبر البحرين أنموذجا عالميا في خفض أعداد المصابين بالفيروس وارتفاع نسب التشافي منه بإدارة حكيمة من لدن قائد فريق البحرين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء الذي بذل الغالي والنفيس في سبيل دعم الكادر الطبي للتصدي للجائحة.
ونوه رئيس جمعية الخالدية بالجهود الجليلة التي يبذلها سموه في قيادة فريق البحرين نحو مزيد من الإنجازات والمكتسبات الوطنية، آملا من خلال قيادة سموه لمجلس الوزراء أن تواصل مملكة البحرين على درب الخير منجزاتها وازدهارها في المرحلة القادمة
واستهل الحفل بكلمة ألقاها رئيس جمعية الخالدية الشبابية السيد إبراهيم راشد نوه خلالها بالجهود الوطنية العظيمة التي يقوم بها المتطوعون في رفد جهود الجهات الحكومية المتصدية لفيروس كورونا "كوفيد – 19".
وأضاف: "إنها لفتة تقدير وامتنان لفئة غالية على قلوبنا جميعا حملت هذا الوطن وأهله على كفوفها نحو بر الأمان، صبرت وتفانت، وقدمت الكثير من التضحيات في سبيل الحد من آثار الجائحة التي أسقطت بظلالها على جميع دول العالم".
ودعا إلى ضرورة العمل على توظيف كافة المتطوعين في وظائف تتناسب مع اختصاصاتهم الطبية والتمريضية والإدارية، مؤكدا أن الكفاءة والجدارة التي أثبتها هؤلاء المتطوعين في هذا الظرف العصيب الذي تمر به بلادنا يستوجب استثمار هذه الجهود ومنحهم حقهم الدستوري في العمل اللائق وتوفير العيش الكريم لهم.
على صعيد متواصل، لفت راشد إلى أن الجمعية ستواصل تكريم المتطوعين تباعا على دفعات متى ما تهيئ لها الدعم اللازم، تقديرا لدورهم وصبرهم وتفانيهم في علاج المصابين بكورونا ووقوفهم جنبا إلى جنب مع بلادهم في مواجهة هذا الظرف العصيب وإسهامهم في إيصال مملكة البحرين لمرحلة يشاد بها عالميا في مجال مكافحة الفيروس إذ تعتبر البحرين أنموذجا عالميا في خفض أعداد المصابين بالفيروس وارتفاع نسب التشافي منه بإدارة حكيمة من لدن قائد فريق البحرين صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء الذي بذل الغالي والنفيس في سبيل دعم الكادر الطبي للتصدي للجائحة.
ونوه رئيس جمعية الخالدية بالجهود الجليلة التي يبذلها سموه في قيادة فريق البحرين نحو مزيد من الإنجازات والمكتسبات الوطنية، آملا من خلال قيادة سموه لمجلس الوزراء أن تواصل مملكة البحرين على درب الخير منجزاتها وازدهارها في المرحلة القادمة