قالت شركة أمازون يوم الخميس: إنها ستنفق أكثر من 500 مليون دولار على مكافآت تُدفع لمرة واحدة لموظفيها في الخطوط الأمامية في الولايات المتحدة؛ الذين يعملون خلال موسم العطلات إبَّان جائحة الفيروس التاجي المستجد (كوفيد-19).
وقالت عملاقة التجارة الإلكترونية في منشور على مدونتها: سيحصل موظفو العمليات بدوام كامل في الولايات المتحدة الذين توظفهم أمازون بدءًا من 1 ديسمبر، وحتى 31 ديسمبر على مكافأة قدرها 300 دولار أمريكي، في حين سيحصل أولئك الذين يعملون بدوام جزئي على 150 دولارًا أمريكيًا.
وأنفق العديد من تجار التجزئة، ومن ذلك: (وول مارت) Walmart، و(هوم ديبوت) Home Depot، الملايين من الدولارات على المكافآت لتعويض الموظفين عن تلبية الطفرة في التسوق عبر الإنترنت أثناء الوباء.
يُشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تدفع فيها أمازون مثل هذه المكافآت، إذ دفعت في شهر يونيو الماضي نحو 500 مليون دولار على مكافآت دُفعت لمرة واحدة أيضًا لموظفي الخطوط الأمامية، والشركاء.
وتواجه أمازون تدقيقًا شديدًا من المشرعين والنقابات الأمريكية بشأن كونها تفعل ما يكفي لحماية الموظفين من فيروس كورونا.
ويأتي إعلان أمازون عن المفاجآت في حين أطلق التحالف الدولي للناشطين حملة عبر الإنترنت بعنوان: Make Amazon Pay، تدعو الشركة إلى توفير ظروف عمل أفضل لموظفيها وتقليل البصمة الكربونية المتزايدة.
وتأتي الاحتجاجات في حين ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الشركة التي تتخذ من سياتل مقرًا لها كانت توسع هذا العام قوتها العاملة العالمية.
وتقول الحملة عبر موقعها الإلكتروني: أصبحت أمازون خلال جائحة كورونا شركة بقيمة تريليون دولار، وأصبح رئيسها التنفيذي الشخص الأول في التاريخ الذي يجمع 200 مليار دولار من الثروة الشخصية.
وتم إطلاق الحملة يوم الجمعة السوداء، وتقدم قائمة بالمطالب الخاصة بشركة أمازون، التي تشمل زيادة أجور العمال في مستودعات أمازون، وتمديد الإجازة المرضية المدفوعة، والسماح للعمال بالتنظيم في نقابات.
وقالت عملاقة التجارة الإلكترونية في منشور على مدونتها: سيحصل موظفو العمليات بدوام كامل في الولايات المتحدة الذين توظفهم أمازون بدءًا من 1 ديسمبر، وحتى 31 ديسمبر على مكافأة قدرها 300 دولار أمريكي، في حين سيحصل أولئك الذين يعملون بدوام جزئي على 150 دولارًا أمريكيًا.
وأنفق العديد من تجار التجزئة، ومن ذلك: (وول مارت) Walmart، و(هوم ديبوت) Home Depot، الملايين من الدولارات على المكافآت لتعويض الموظفين عن تلبية الطفرة في التسوق عبر الإنترنت أثناء الوباء.
يُشار إلى أن هذه ليست المرة الأولى التي تدفع فيها أمازون مثل هذه المكافآت، إذ دفعت في شهر يونيو الماضي نحو 500 مليون دولار على مكافآت دُفعت لمرة واحدة أيضًا لموظفي الخطوط الأمامية، والشركاء.
وتواجه أمازون تدقيقًا شديدًا من المشرعين والنقابات الأمريكية بشأن كونها تفعل ما يكفي لحماية الموظفين من فيروس كورونا.
ويأتي إعلان أمازون عن المفاجآت في حين أطلق التحالف الدولي للناشطين حملة عبر الإنترنت بعنوان: Make Amazon Pay، تدعو الشركة إلى توفير ظروف عمل أفضل لموظفيها وتقليل البصمة الكربونية المتزايدة.
وتأتي الاحتجاجات في حين ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن الشركة التي تتخذ من سياتل مقرًا لها كانت توسع هذا العام قوتها العاملة العالمية.
وتقول الحملة عبر موقعها الإلكتروني: أصبحت أمازون خلال جائحة كورونا شركة بقيمة تريليون دولار، وأصبح رئيسها التنفيذي الشخص الأول في التاريخ الذي يجمع 200 مليار دولار من الثروة الشخصية.
وتم إطلاق الحملة يوم الجمعة السوداء، وتقدم قائمة بالمطالب الخاصة بشركة أمازون، التي تشمل زيادة أجور العمال في مستودعات أمازون، وتمديد الإجازة المرضية المدفوعة، والسماح للعمال بالتنظيم في نقابات.