تقدمت فوزية بنت عبدالله زينل رئيسة مجلس النواب، وعدد من النواب، باقتراح برغبة بشأن تحويل قصر "الضيافة" الواقع في منطقة القضيبية إلى معلم سياحي لتوثيق تاريخ أسرة آل خليفة الكرام.
وأشارت إلى أن موضوع الاقتراح يتعلق بشأن قيام الجهات المختصة بتحويل قصر الضيافة الواقع بمنطقة القضيبية إلى معلم سياحي تاريخي، يوثق تاريخ أسرة آل خليفة الكرام في مملكة البحرين، هذا التاريخ العظيم الذي يروي الأمجاد التي يفتخر بها كل مواطن ومقيم على هذه الأرض الغالية، فيكون هذا القصر مُتاحاً لاستقبال الزوار من مقيمين وسيّاح، ويصبح بذلك محط جذب سياحي، يُضاف على محطات الجذب السياحي التي تزخر بها مملكة البحرين.
وأوضحت أن المقترح يأتي في المقام الأول لتوثيق التاريخ العظيم الذي تتمتع به أسرة آل خليفة الكرام في مختلف المجالات، حيث كان هذا القصر من القصور الرئيسية في المملكة والتي تُدار منه شؤون الدولة، فيكون بذلك صرحاً شاهداً على المحطات التاريخية التي مرت بها المملكة تحت قيادة أسرة آل خليفة منذ توليها مقاليد الحكم في المملكة وحتى يومنا هذا.
وأضافت أن المقترح يأتي كذلك إيماناً ويقيناً بأهمية نشر تاريخ وإرث مملكة البحرين في كافة أرجاء المعمورة، ودعماً للجهود التي تبذلها الجهات المختصة في المملكة في هذا الصدد، بجانب تشجيع السياحة في مملكة البحرين، حيث سيشكل القصر إضافة عظيمة وقيمة على المعالم السياحية التي تزخر بها المملكة، ويجعلها محطة من أهم محطات الجذب السياحي في العالم.
وأشارت إلى أن موضوع الاقتراح يتعلق بشأن قيام الجهات المختصة بتحويل قصر الضيافة الواقع بمنطقة القضيبية إلى معلم سياحي تاريخي، يوثق تاريخ أسرة آل خليفة الكرام في مملكة البحرين، هذا التاريخ العظيم الذي يروي الأمجاد التي يفتخر بها كل مواطن ومقيم على هذه الأرض الغالية، فيكون هذا القصر مُتاحاً لاستقبال الزوار من مقيمين وسيّاح، ويصبح بذلك محط جذب سياحي، يُضاف على محطات الجذب السياحي التي تزخر بها مملكة البحرين.
وأوضحت أن المقترح يأتي في المقام الأول لتوثيق التاريخ العظيم الذي تتمتع به أسرة آل خليفة الكرام في مختلف المجالات، حيث كان هذا القصر من القصور الرئيسية في المملكة والتي تُدار منه شؤون الدولة، فيكون بذلك صرحاً شاهداً على المحطات التاريخية التي مرت بها المملكة تحت قيادة أسرة آل خليفة منذ توليها مقاليد الحكم في المملكة وحتى يومنا هذا.
وأضافت أن المقترح يأتي كذلك إيماناً ويقيناً بأهمية نشر تاريخ وإرث مملكة البحرين في كافة أرجاء المعمورة، ودعماً للجهود التي تبذلها الجهات المختصة في المملكة في هذا الصدد، بجانب تشجيع السياحة في مملكة البحرين، حيث سيشكل القصر إضافة عظيمة وقيمة على المعالم السياحية التي تزخر بها المملكة، ويجعلها محطة من أهم محطات الجذب السياحي في العالم.