زهراء حبيب:
فوجئ بحريني وهو " شخصية معروفة" خلال تواجده خارج البلاد بقيام أحد أبنائه بالتعاون مع بعض أشقائه بالاستيلاء على 172 مليون دينار، وهو نصيبة في شركة العائلة.
وشكى الأب فلذات كبده " أبناءه" ووجه إليهم أصابع الاتهام بخيانتهم للأمانة والاستيلاء على أمواله مستغلين التوكيل الرسمي لإدارة أمواله أثناء سفره.
وتقدم الأب ببلاغ جنائي إلى النيابة العامة، يشكو فيه أحد أبناءه وبمشاركة الأشقاء، بالإستيلاء على أسهمه في الشركة المملوكة للعائلة "العمومة"، بدلاً من إدارة أمواله وحفظ الامانة الموكلة إليهم بحكم التوكيل الرسمي.
وتشير التفاصيل الأولية للبلاغ إلى أن الأب كان يتواجد خارج البلاد، ويتعذر عليه مباشرة أمواله داخل البحرين، فأصدر توكيل رسمي لأحد الأبناء للحفاظ على المال وإدارته خلال غيابه، لكنه فوجئ ببيع أسهمه في شركة يملكها أعمامهم، وذلك بمشاركة بعض أشقائه مما ترتب عليه أشد الضرر المادي والمعنوي عليه جراء فعلهم.
ويطالب الأب في شكواه بمحاسبة الأبناء جراء ما أرتكبوه من فعل، وإحالتهم للمحاكمة الجنائية لخيانتهم الأمانة.
فوجئ بحريني وهو " شخصية معروفة" خلال تواجده خارج البلاد بقيام أحد أبنائه بالتعاون مع بعض أشقائه بالاستيلاء على 172 مليون دينار، وهو نصيبة في شركة العائلة.
وشكى الأب فلذات كبده " أبناءه" ووجه إليهم أصابع الاتهام بخيانتهم للأمانة والاستيلاء على أمواله مستغلين التوكيل الرسمي لإدارة أمواله أثناء سفره.
وتقدم الأب ببلاغ جنائي إلى النيابة العامة، يشكو فيه أحد أبناءه وبمشاركة الأشقاء، بالإستيلاء على أسهمه في الشركة المملوكة للعائلة "العمومة"، بدلاً من إدارة أمواله وحفظ الامانة الموكلة إليهم بحكم التوكيل الرسمي.
وتشير التفاصيل الأولية للبلاغ إلى أن الأب كان يتواجد خارج البلاد، ويتعذر عليه مباشرة أمواله داخل البحرين، فأصدر توكيل رسمي لأحد الأبناء للحفاظ على المال وإدارته خلال غيابه، لكنه فوجئ ببيع أسهمه في شركة يملكها أعمامهم، وذلك بمشاركة بعض أشقائه مما ترتب عليه أشد الضرر المادي والمعنوي عليه جراء فعلهم.
ويطالب الأب في شكواه بمحاسبة الأبناء جراء ما أرتكبوه من فعل، وإحالتهم للمحاكمة الجنائية لخيانتهم الأمانة.