سكاي نيوز عربية
كشفت رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ستيفاني وليامز، عن وجود 20 ألف مقاتل أجنبي ومرتزق في جميع أنحاء ليبيا، معتبرة ذلك "انتهاكا مروعا للسيادة الليبية".
وقالت ستيفاني وليامز: "قد ترون أن هؤلاء الأجانب موجودون هنا كضيوف، لكنهم الآن يحتلون منازلكم. وهذا انتهاك صارخ لحظر الأسلحة"، مضيفة: "هم من يتسببون في تدفق السلاح إلى بلادكم، وبلادكم ليست بحاجة إلى مزيد من الأسلحة".
وأضافت في افتتاح الاجتماع الثالث لملتقى الحوار السياسي الليبي، أن "وجود الأجانب في ليبيا ليس لمصلحتكم، بل هم في ليبيا لمصلحتهم".
وأكدت رئيسة البعثة الدولية أن هناك الآن "أزمة خطيرة" فيما يتعلق بالوجود الأجنبي في ليبيا، مضيفة: "الوقت ليس في صالحكم".
وبشأن ملتقى الحوار الليبي الذي استضافته تونس، قالت وليامز: "لقد قطعنا شوطا واسعا في ملتقى الحوار في تونس، من خلال تحديد موعد للانتخابات".
وفي هذا السياق، حذرت أطراف الحوار الليبي من "التقاعس وعرقلة جهود الحل السياسي في البلاد"، مشيرة إلى هناك "تكلفة مباشرة" للتقاعس والعرقلة.
وبخصوص الوضع الأمني، قالت إنه "لا يزال هشا" في ليبيا، وذلك على الرغم من التقدم الكبير المحرز في الأشهر الأخيرة خلال المحادثات العسكرية المشتركة، والتمكن من وضع خارطة طريق تقود البلاد إلى الانتخابات، على حد قولها.
كشفت رئيسة بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، ستيفاني وليامز، عن وجود 20 ألف مقاتل أجنبي ومرتزق في جميع أنحاء ليبيا، معتبرة ذلك "انتهاكا مروعا للسيادة الليبية".
وقالت ستيفاني وليامز: "قد ترون أن هؤلاء الأجانب موجودون هنا كضيوف، لكنهم الآن يحتلون منازلكم. وهذا انتهاك صارخ لحظر الأسلحة"، مضيفة: "هم من يتسببون في تدفق السلاح إلى بلادكم، وبلادكم ليست بحاجة إلى مزيد من الأسلحة".
وأضافت في افتتاح الاجتماع الثالث لملتقى الحوار السياسي الليبي، أن "وجود الأجانب في ليبيا ليس لمصلحتكم، بل هم في ليبيا لمصلحتهم".
وأكدت رئيسة البعثة الدولية أن هناك الآن "أزمة خطيرة" فيما يتعلق بالوجود الأجنبي في ليبيا، مضيفة: "الوقت ليس في صالحكم".
وبشأن ملتقى الحوار الليبي الذي استضافته تونس، قالت وليامز: "لقد قطعنا شوطا واسعا في ملتقى الحوار في تونس، من خلال تحديد موعد للانتخابات".
وفي هذا السياق، حذرت أطراف الحوار الليبي من "التقاعس وعرقلة جهود الحل السياسي في البلاد"، مشيرة إلى هناك "تكلفة مباشرة" للتقاعس والعرقلة.
وبخصوص الوضع الأمني، قالت إنه "لا يزال هشا" في ليبيا، وذلك على الرغم من التقدم الكبير المحرز في الأشهر الأخيرة خلال المحادثات العسكرية المشتركة، والتمكن من وضع خارطة طريق تقود البلاد إلى الانتخابات، على حد قولها.