قال هانز كلوغ، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، في إفادة صحافية، اليوم الخميس، إن الآمال في لقاحات كوفيد-19 كبيرة للغاية و"يحتمل أن تغير قواعد اللعبة".
وأضاف، متحدثا من كوبنهاغن، أنه من المتوقع أن تكون إمدادات اللقاحات محدودة للغاية في المراحل المبكرة، وأن على الدول أن تقرر من يستحق التطعيم أولا على الرغم من أن منظمة الصحة قالت إن هناك "إجماعا متناميا" على أن يكون أول من يتلقون التطعيم هم كبار السن والأطقم الطبية والمبتلون بأمراض مزمنة.
وتسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة مليون و495 ألفا و205 شخصا في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض في نهاية ديسمبر، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة الخميس.
وأصيب أكثر من 64 مليونا و522 ألفا و200 شخصا في العالم بالفيروس، تعافى منهم 41 مليونا و049 ألفا و400 على الأقل حتى اليوم.
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر كانون الأول 2019.
وأجازت بريطانيا، أمس الأربعاء، لقاح "فايزر-بيونتيك" للوقاية من كوفيد-19، لتسبق بذلك بقية دول العالم من أجل أن تبدأ برنامج التطعيم الجماعي الأكثر أهمية في التاريخ.
وأشاد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بموافقة هيئة تنظيم الأدوية في بلاده على اللقاح بوصفها انتصارا عالميا على الرغم من أنه أقر بالتحديات اللوجيستية التي ينطوي عليها تطعيم سكان بلد عددهم نحو 67 مليون نسمة.
وتفحص هيئتا تنظيم الأدوية في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي نفس بيانات تجربة لقاح فايزر لكنهما لم تعطيا موافقتهما بعد.
وقالت منظمة الصحة العالمية، أمس الأربعاء، إنها تلقت بيانات من "فايزر وبيونتيك" بخصوص اللقاح، وإنها تراجعها من أجل "إدراج محتمل للاستخدام الطارئ"، وهو معيار مرجعي للدول لإجازة استخدامه لمواطنيها.
وأضاف، متحدثا من كوبنهاغن، أنه من المتوقع أن تكون إمدادات اللقاحات محدودة للغاية في المراحل المبكرة، وأن على الدول أن تقرر من يستحق التطعيم أولا على الرغم من أن منظمة الصحة قالت إن هناك "إجماعا متناميا" على أن يكون أول من يتلقون التطعيم هم كبار السن والأطقم الطبية والمبتلون بأمراض مزمنة.
وتسبب فيروس كورونا المستجد بوفاة مليون و495 ألفا و205 شخصا في العالم منذ أبلغ مكتب منظمة الصحة العالمية في الصين عن ظهور المرض في نهاية ديسمبر، بحسب تعداد أجرته وكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسميّة الخميس.
وأصيب أكثر من 64 مليونا و522 ألفا و200 شخصا في العالم بالفيروس، تعافى منهم 41 مليونا و049 ألفا و400 على الأقل حتى اليوم.
وتم تسجيل إصابات بالفيروس في أكثر من 210 دول ومناطق منذ اكتشاف أولى حالات الإصابة في الصين في ديسمبر كانون الأول 2019.
وأجازت بريطانيا، أمس الأربعاء، لقاح "فايزر-بيونتيك" للوقاية من كوفيد-19، لتسبق بذلك بقية دول العالم من أجل أن تبدأ برنامج التطعيم الجماعي الأكثر أهمية في التاريخ.
وأشاد رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بموافقة هيئة تنظيم الأدوية في بلاده على اللقاح بوصفها انتصارا عالميا على الرغم من أنه أقر بالتحديات اللوجيستية التي ينطوي عليها تطعيم سكان بلد عددهم نحو 67 مليون نسمة.
وتفحص هيئتا تنظيم الأدوية في الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي نفس بيانات تجربة لقاح فايزر لكنهما لم تعطيا موافقتهما بعد.
وقالت منظمة الصحة العالمية، أمس الأربعاء، إنها تلقت بيانات من "فايزر وبيونتيك" بخصوص اللقاح، وإنها تراجعها من أجل "إدراج محتمل للاستخدام الطارئ"، وهو معيار مرجعي للدول لإجازة استخدامه لمواطنيها.