المصدر: نوفوستي
يشير البروفيسور رومان بوزونوف، إلى أنه للتخلص من الكوابيس الليلية من الضروري تجنب الإجهاد وعدم زيادة التوتر.
ويقول في حديث لصحيفة "فيتشيرنايا موسكفا"، "استمعتم وشاهدتم أخبار الصباح لمدة 15، بعدها لا حاجة لمتابعة الأخبار طوال النهار، لأن هذا يفاقم الإجهاد. ومن الأفضل النظر عبر النافذة إلى الشارع والمنطقة المحيطة. ويمكن التجوال بعض الوقت إن أمكن. كما يجب ممارسة النشاط البدني بصورة منتظمة. لأن النشاط البدني هو أفضل وسيلة لمكافحة وعلاج التوتر والقلق.
ويمكن أيضا المشي عشرة آلاف خطوة أو الجري، ولا حاجة لتناول المزيد من المشروبات المحتوية على الكافيين لتحسين المزاج".
ووفقا له، "للنوم الجيد يجب أن يعيش الشخص يوما جيدا".
وأضاف، تقسم الكوابيس التي نراها ليلا إلى فئتين. "الأولى، إذا كان الشخص يحلم بصورة دورية بقصص مختلفة. فهذا شكل من أشكال إعادة الأحداث اليومية، حيث يحاول الدماغ إيجاد مخرج من مشكلة ما. فإذا نجح في ذلك فسوف يتكيف وينسى ما حدث. والفئة الثانية، كوابيس مهووسة. يعود الشخص خلالها دوريا إلى حلم مخيف ولا يمكنه اتخاذ القرار اللازم ونسيان الحادث والتكيف معه".
يشير البروفيسور رومان بوزونوف، إلى أنه للتخلص من الكوابيس الليلية من الضروري تجنب الإجهاد وعدم زيادة التوتر.
ويقول في حديث لصحيفة "فيتشيرنايا موسكفا"، "استمعتم وشاهدتم أخبار الصباح لمدة 15، بعدها لا حاجة لمتابعة الأخبار طوال النهار، لأن هذا يفاقم الإجهاد. ومن الأفضل النظر عبر النافذة إلى الشارع والمنطقة المحيطة. ويمكن التجوال بعض الوقت إن أمكن. كما يجب ممارسة النشاط البدني بصورة منتظمة. لأن النشاط البدني هو أفضل وسيلة لمكافحة وعلاج التوتر والقلق.
ويمكن أيضا المشي عشرة آلاف خطوة أو الجري، ولا حاجة لتناول المزيد من المشروبات المحتوية على الكافيين لتحسين المزاج".
ووفقا له، "للنوم الجيد يجب أن يعيش الشخص يوما جيدا".
وأضاف، تقسم الكوابيس التي نراها ليلا إلى فئتين. "الأولى، إذا كان الشخص يحلم بصورة دورية بقصص مختلفة. فهذا شكل من أشكال إعادة الأحداث اليومية، حيث يحاول الدماغ إيجاد مخرج من مشكلة ما. فإذا نجح في ذلك فسوف يتكيف وينسى ما حدث. والفئة الثانية، كوابيس مهووسة. يعود الشخص خلالها دوريا إلى حلم مخيف ولا يمكنه اتخاذ القرار اللازم ونسيان الحادث والتكيف معه".