عام يتلو عاماً ونعانق السماء بحجم الإنجازات والإصرار والعزيمة نحو الصعود للقمة، قيادة رسخت كل شيء من أجل المواطن وللأرض التي نعيش فيها ونتنفس هواءها، بدأت الحكاية برؤية سيدي جلالة الملك المفدى وملهمنا لتحقيق المستحيل.
من يقول إن البحرين لم تتغير عليه مراجعة نفسه، فاليوم ليس كالأمس والغد ليس كاليوم، شعب يعمل مع قيادته لصناعة أمجاد وقصص ونجاح تسطر في التاريخ المعاصر، فلوحدتنا وتمسك شعبنا قصة نجاح وتعايشنا ملحمة وطنية قد أذهلت الغرب والشرق حتى أصبحنا النموذج العالمي الفريد من نوعه.
نحتفل في هذا الشهر وكأننا نكرم أنفسنا على هذه المنجزات، فكانت عام ٢٠٢٠ للبحرين ليس اختباراً بل تأكيداً بأن الوطن لديه رجال تموت من أجل تحيا هذه الأرض، بل لها رجال ونساء تروي الوطن بدمائهم حتى لا ينطفئ نورها.
لكل بحريني يفخر بأن يكون جزءاً من فريق البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه، الذي سطر أجمل معاني التضحيات في مواجهة حربنا على فيروس كورونا، لأن هذه الأرض تمثل حضارات امتدت ٥٠٠٠ عام هي دلمون وأوال وأرادوس هي من تآمر عليها الفرس والغرب ودول عظمى ولن ينالوا منها شبراً واحداً.
ماذا عسانا أن نقول لهذا الوطن ولهذه القيادة التي تمثل مدرسة في إدارة الدولة والسياسة، صنعوا للبحرين سمعة مشرفة في كل محطة تمر بها، شعبها يسطر في كل لحظة ملحمة وطنية تضرب الأعداء والخونة ضربات موجعة تلقنهم درساً في الولاء والوفاء لهذه الأرض وقيادتها، فعام ٢٠٢٠ البحرين صنعت للعالم لقاحاً لمكافحة المتآمرين وصناع الفوضى، حتى أن من احتضنهم بدأ يسارع للتخلص منهم لأنهم احترقت أوراقهم وباتوا مكشوفي الأجندة، هكذا عالج الوطن وصمم لهم اللقاح الحامي ضد هذا الفيروس الذي حاربناه منذ اللحظة الأولى.
من يقول إن البحرين لم تتغير عليه مراجعة نفسه، فاليوم ليس كالأمس والغد ليس كاليوم، شعب يعمل مع قيادته لصناعة أمجاد وقصص ونجاح تسطر في التاريخ المعاصر، فلوحدتنا وتمسك شعبنا قصة نجاح وتعايشنا ملحمة وطنية قد أذهلت الغرب والشرق حتى أصبحنا النموذج العالمي الفريد من نوعه.
نحتفل في هذا الشهر وكأننا نكرم أنفسنا على هذه المنجزات، فكانت عام ٢٠٢٠ للبحرين ليس اختباراً بل تأكيداً بأن الوطن لديه رجال تموت من أجل تحيا هذه الأرض، بل لها رجال ونساء تروي الوطن بدمائهم حتى لا ينطفئ نورها.
لكل بحريني يفخر بأن يكون جزءاً من فريق البحرين برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس الوزراء حفظه الله ورعاه، الذي سطر أجمل معاني التضحيات في مواجهة حربنا على فيروس كورونا، لأن هذه الأرض تمثل حضارات امتدت ٥٠٠٠ عام هي دلمون وأوال وأرادوس هي من تآمر عليها الفرس والغرب ودول عظمى ولن ينالوا منها شبراً واحداً.
ماذا عسانا أن نقول لهذا الوطن ولهذه القيادة التي تمثل مدرسة في إدارة الدولة والسياسة، صنعوا للبحرين سمعة مشرفة في كل محطة تمر بها، شعبها يسطر في كل لحظة ملحمة وطنية تضرب الأعداء والخونة ضربات موجعة تلقنهم درساً في الولاء والوفاء لهذه الأرض وقيادتها، فعام ٢٠٢٠ البحرين صنعت للعالم لقاحاً لمكافحة المتآمرين وصناع الفوضى، حتى أن من احتضنهم بدأ يسارع للتخلص منهم لأنهم احترقت أوراقهم وباتوا مكشوفي الأجندة، هكذا عالج الوطن وصمم لهم اللقاح الحامي ضد هذا الفيروس الذي حاربناه منذ اللحظة الأولى.