ليست مؤسسة اعتيادية، أو صحيفة كباقي الصحف، فأكاد أجزم أن تجربة العمل فيها لا تضاهيها تجارب آخرى.

هي «الوطن» الذي يحتضننا، ومنزلنا الثاني.

هي الطموح الكبير الذي نطمح إليه ليعانق عنان السماء، وهي المؤسسة التي نسعى جميعاً لرفعتها وازدهارها. عندما تشرفت بالانضمام إلى طاقمها قبل أكثر من 9 أعوام، لم أتخيل مقدار الدعم الذي وجدته، ولا الاحتفاء الكبير من الزملاء بكل خبر لي يتصدر الصفحة الأولى، وحينها عرفت أن هذه المؤسسة لا تسعى إلا لتقديم الأفضل، وأن جميع من فيها مخلصون لكل تفاصيلها.

كل عام والوطن بخير، كل عام والوطن مزدهرة بجمهورها، والعاملين بها.

حذيفة إبراهيم

أخصائي أول قسم الأون لاين